“مَشَاعِرِي تَتَنَاقَصلَم تَعُد لَدَّيّ إِرَادَةٌلأُحِببَدَأتُ أَقْتَنِعُ بِرَأيِهِم جَمِيْعًا( مَظَلَّةُ الخَيَالِ تُفْسِدُ العَقْلالوَاقِعُ لا يُمكِنُ تَجَاهُلُه )سَأَقبَلبِكُلِّ الَّذِينَ لا يُحِبُّونَنِيسَأُخْفِي نَفْسِي خَلَفَ قِنَاعِ الصَّمْتوَلَن أنظُرَ بَعدَ الآنفِي عَينَي أحَد”
“لا تَعُد ، فأَبوابُ القُلب مُغلقة !”
“َيَستَحيلُ عَلى الجُبَناءِ فَهمُ مَعنَى الكَرامَة، ِوَلكِن يُمكِنُ تَشبيهَهَا لَهُمُ، بِكيسٍ لا يَفنَى مِن المَال”
“ومِن النّاس مَن لا تَصحُّ مَحبّتُه إلا بَعدَ طول المُخافتةِو كثيرِ المشاهدةِو تمادِي الأُنس،وهذا الذي يُوشِكُ أن يَدومَ و يَثْبُتَولا يَحِيكُ فيه مُرُّ الليالي.فما دَخَلَ عسيرًا.. لم يَخْرُجْ يَسيرًا.”
“أنا الخريف، وكل ضوءٍ بَعدَ الغروبِ خيانة”
“مَاذَا يُمكِنُ لامرَأَةٍ أنْ تَفْعَلكَي تَخطفَ ذَاكِرَةَ رَجُلٍ مِثلَك”