“مَشَاعِرِي تَتَنَاقَصلَم تَعُد لَدَّيّ إِرَادَةٌلأُحِببَدَأتُ أَقْتَنِعُ بِرَأيِهِم جَمِيْعًا( مَظَلَّةُ الخَيَالِ تُفْسِدُ العَقْلالوَاقِعُ لا يُمكِنُ تَجَاهُلُه )سَأَقبَلبِكُلِّ الَّذِينَ لا يُحِبُّونَنِيسَأُخْفِي نَفْسِي خَلَفَ قِنَاعِ الصَّمْتوَلَن أنظُرَ بَعدَ الآنفِي عَينَي أحَد”
“مَاذَا يُمكِنُ لامرَأَةٍ أنْ تَفْعَلكَي تَخطفَ ذَاكِرَةَ رَجُلٍ مِثلَك”
“الوَسائِدُتَعْرِفُأكْثَرَإِنَّهَا تَرَانِي كُلَّ لَيلَةأَتَقَلَّبُبِلا نَومبَينَما تَحفَظُ كُلَّ أَحْلامِيتََرْسُمُ خَرَائِطَ وَاسِعَةللأَفْكَارِ الَّتِي تَدُورُ بِرَأْسِيماذَا لَو أَنَّهَاتُثَرثِرُ مَعَ آخَرِينإِنَّهَا تَعْرِفُ كَثِيرًاكَثِيْرًا جِدًّاوِسَادَتِيمَسئولَةعَنْ يَقَظَتِي الدَّائِمَةكُلَّ لَيلةأُقَرِّرُ استِبْدالَهاأتَجَاهَلُ الأَغْطِيَةَ الشرِِّيرَةالَّتِي تَتَحَالَفُ مَعَهافَتَنزَلِقلأَجِدَنِيأرْتَجِفُ مِنَ البَرْدولا أنامالوَسائِدُ والأغطِيَةُ والسَّرِيرتجتمعُ مَعاً كلَّ ليلةكَي تتآمرَ عليَّلأَظَلَّ صَاحِيَةًأُفَكِّرُبَيْنَمَا تُسجلأَحْلامَ يَقَظَتِيوتحفظُ الكلماتِ الصَّغيرةَالَّتِي لا أجرُؤ عَلَى قَولِهالا أعرِفُماذَا سَأَفْعَلُإن قرَّرت خيانَتيإن أطْلَقت سرَاحَ الخَيَالاترُبَّمَا سَاعَتَهاسَأسقُطُ فِي النَّوممُتَحَرِّرَةًمِنْ ثِقَلِ التفاصيلالَّتِي تَلْتَفُّ حوْلَ قَلْبِيوَتَخْنِقُ إِرَادَتِي”
“المسافة لن تصلح أي شيءأنا متعبة من الدوران حول اسمكأكره اسمكو وجهك و ملامحك و ابتسامتكأفتقدك”
“أزن العالم بمشاعريوهو يحول مشاعره إلى مجموعة معادلات صغيرةببداية واضحة ونهاية متوقعة”
“أَبْحَثُ عَنْ أُغنِيَةٍ تَصِفُ قَلْبًا فَارِغًا لِلتَوّتَشْرَحُ اكْتِمالَ فُقدَانِ الثِّقَةِتَرصُدُ الدِّفءَ الـمُتَسَلِّلَ مِنْ الذَّاكِرَةِحِينَمَا يَصطَدِمُ بالضَّيَاعِأُريدُ أَنْ أَغْسِلَ ذَاكِرَتِيوَأَترُكُهَا تَجِفُّ فِي شَمسِ العُزلَةِ الـمُخِيفَةِأُريدُ أَنْ أُوَاجِهَ عُزْلَتِي وَلَا أَحتَرِقُسَأَخْلَعُ رَأْسِيقَلِيلاوَأَتَمَشَّىبِرَقَبَةٍ مَقْطُوعَةٍونَازِفَة.......2011م...”
“فُرشَاةُ الأَسنَانِ لَنْ تَعثُرَ عَلَى فَتَافِيتِ الذِّكرَيَاتِ العَالِقَةِوَالحَدُّوتَةُ لَنْ تَنفَتِحَ كَمِظَلَّةٍ لِتَقيَ القَلبَأمَّا الكِتَابُ فَسَيحتَاجُ زَمَنًا كَي يُخرِجَ كُنُوزَهُالكُوتشِي الأَبيَضُ الكَبِيرُ يَبتَسِمُ بِطُفُولَةٍوَهُوَ يُخبِرُنِي أنَّ 41 ليَسَ رَقَمًا كَبِيرًا مُقَارَنَةً بِعُمرِيهَكَذَا وَصَلَتْ الهَدَايَا إِلَى النَّافِذَةِ.......2009م..”