“لو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبَتي ما أريدما إلتَجأتُ مُنذُ البِدايَةِ إليكِلو كنتُ أعلَمُ أينَ هي نِهايَتيما تحصَنتْ نَفسي خلفَ كَتِفَيكِوما مارَستُ التَقبيلْولا عشِقتُ السَفرَ الطويلْلو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبتي ما أريدما إختَصرتُ العالَمَ كُلهُوجَعلتُهُ قِلادَة مُعلقَةً بينَ نَهديكِ”
“قلبي وعقلي في حالَةِ شِجارٍمَنْ يُحِبُكِ يا حبيبتي أكثَرْواللهُ أعلَمُ بنوايا العاشِقين”
“هذا الهوى الذي أتىمن حيثُ ما انتظرتهُمختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُمختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُوكلِّ ما سمعتهُلو كنتُ أدري أنهُنوعٌ منَ الإدمانِ، ما أدمنتهُ!لو كنتُ أدري أنهُبابٌ كثيرُ الريحِ، ما فتحتهُلو كنتُ أدري أنهُعودٌ من الكبريت، ما أشعلتهُ”
“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”
“لنْ أخافَ الليلَ بعد اليوملأني أعلَمُ أنكِ ستـُشرقين في الصباحْ”
“يا ليلة ً سمَّيتها ليلتي ,, لأَنها بالناس ما مَرَّتِأذكرُها ، و الموتُ في ذكرها ,, على سبيلِ البَثِّ و العِبْرَة ِليعلمَ الغافلُ ما أمسُه ؟ ,, ما يومُهُ ؟ ما مُنْتَهى العِيشة ِ؟نَبَّهَني المقدورُ في جُنْحِها ,, و كنتُ بين النَّوْم و اليَقْظة”