“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
“لم يَعُدْ عندي شِعرٌلم يَعُدْ هُناكَ في واحَةِ الحُبِنبعُ ماءٍ ولا ظلٌّ ظَليلُوإني لستُ بخيرٍ لكني أحِبُكوجسَدي ضعيفٌ وهَزيلُقد مُتُّ على يديكِ ألفَ مرَةٍفقولي لي يا حبيبتيماذا للنِساءِ أنا سأقولُ؟”
“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“المرأة لا تريد من يعلمها الحبالمرأة تريد من يطبقه عليها”
“في هذا الليلأصبَحتُ جاهِلاًكيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِوأصبَحتُ جاهِلاً بعِلمِ التنويرْوصِرتُ لا أفرقُ بين القليلِ والكَثيرْولا أميزُ جيداً بين الرياحِ في صَدرِكِوبينَ الزَمهريرْفي هذا الليللنْ أكتـُبَ كثيراًفقدْ ترَكتُ مملَكة الشِعرِ خَلفيلأتعلَّمَ على يديكِ أصولَ التَعبيرْ”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”