“لماذا ينتهي بنا المطاف دائما إلي دفن رؤوسنا في وساداتنا ومن ثم البكاء بحرقة؟؟ ..هل حقا هذا ما نستحقه في هذه الحياه؟؟”
“لا بد أنه في مكان ما في هذا العالم .. عليه السلام”
“أيتها الدروب .. ضني باللقاء أكثر ، انتظري حتى تحمل ابنتها على كتفيها ، وأحمل شيبي على رأسي .. ومن ثم جمّعي ما بقي منا !”
“كان يهوي اللقاء ،لأنه في كل مرة يكتشف الطفل بداخلة ! وكم قد كان يحن إلي طفولته!”
“قلها أول مرة .. ومن ثم فلن تشعر بمعناها ثانية!”
“وأشتاق يوماً إلي راحتيكِ ، ..فقد تاه في العمرِ دربُ الحنان ،وأهفو ليوم مع وجنتيك ، ..لأني مللت وجوه الأنام ، ..خذيني بعيدا في مهجتيك ،فبعدك خوف وقربك أمان ، ..ولأني في يوم زهدت الحياة ،فخذي بأيدي لشط النجاة ،ذكر ورب ودين الصلاة .. وحب وعشق بحب الإله !”
“لست أدري، أمن نجفوه يذكرنا ! .. ومن نعشق ينسي فيؤذينا !بمضغة في القلب أودعناه .. فيذهب كي بالهجر يلقينا !”