“ورجعت في نفس المكانوأخذت أسأل كل يوم عنك موج البحر.. أنفاس الرمال.أحلام أيامي ترنح طيفهاوهوت على صخر المحال..الشاطئ الخالي تساءل في خجلأتراك تبحث عن رفيق العمر عن طيف الأمل..يا عاشقا عصفت به ريح الشجنوتبعثرت أيامه الحيرى وتاهت في الزمنلو كنت أسرعت الخطىلوجدت من تهوى.. وفي نفس المكان..عادت ولكن بعدما أضحى لغيرك عمرهاوهناك فوق الصخرة الزرقاء جاءت..كي تداعب طفلها..!”