“تلاقيه برضه عسكري معظم الدول اللي استقلت قريب حاكمينها عساكر ، أي كولونيل أو ميجور أو حتي شاويش يصحي بدري يعمل انقلاب وينط علي الكرسي ومش بس في أفريقيا ،في كل دول العالم الثالث”
“لو أن الدول المنتجة للخامات تمكنت من عمل تكتلات مثل تكتل دول البترول , لتغيرت موازين القوى في العالم كله , ولأصبحت الدول الفقيرة المنتجة للخامات في وضع قوى جداً , إزاء الدول الصناعية المتقدمة , المستهلكة لمعظم خامات العالم ..”
“الشخص الحقيقي اللي يستاهلك .... اللي تلاقيه حواليك في كل الأوقات (( وقت حزنـكـ ، فرحكـ ، ضعفكـ ، قوتكـ ، نجاحكـ ، فشلكـ ،،،،،،،، )”
“يبدو ان سقوط الشيوعيه العالميه قد مكنه من استنتاج النتيجة الهائله بأن طريقة الحياة الامريكيه لابد أن تنتشر وتصبح هي السائده في العالم. فبعد ان ازيل العالم الثاني من الطريق، فلابد للدول الناميه في دول العالم الثالث من قبول العالم الأول على أنه هو النموذج الاجباري [للاتباع]. وهذا مايمكن ان يسمى النصر في أحسن أحواله ( أو أسوأها)”
“ومن أبرز هذه المشكلات استمرار الميراث الاستعماري في مجال الإعلام في أغلب دول العالم الثالث. وقد يتمثل ذلكفي عدة جوانب أبرزها استخدام لغة المستعمر في أجهزة الإعلام مثل الدول الإفريقية ذات التعبير الإنجليزي والفرنسي حيث لا تزال الصحف والإذاعات تنشر وتذيع باللغتين الفرنسية والإنجليزية التي لا يجيدها سوى١ % من سكان هذه الدول. ولا يوجد سوى عدد قليل من الدول الإفريقية التي تحاول أن تستخدم اللغات الوطنية في أجهزة الإعلام مثل موريتانيا وأثيوبيا. كما يواصل الميراث الاستعماري استمراره من خلال قوانين الصحافة إذ يلاحظ أن قوانين المطبوعات وجرائم النشر في معظم دول العالم الثالث مأخوذة من القوانين الإنجليزية والفرنسية والأمريكية.كما أن جميع القيود والإجراءات الصحفية التي كانت تمنع الصحف من توجيه النقد للسلطات الحاكمة ظلت سارية المفعول بعد الاستقلال. ويمكن القول إن معظم الحكومات في الدول النامية لم تحاول إزالة أو تعديل الأنظمة الإعلامية التي تركتها السلطات الاستعمارية. كذلك لم تعمل على إدماجها في عمليات التنمية الاجتماعية والثقافية كي تصبح أكثر فاعلية في خدمة الجماهير. وهنا لا يمكن إغفال العلاقة الثقافية الخاصة التي تربط الفئة الحاكمة والنخبة المثقفة في الدول النامية بالدول الاستعمارية حيث تلقى أفرادها تعليمهم في جامعاتهم ومعاهدهم، ولا زالوا يواصلون استخدام وسائل الإعلام لبناء مجدهم الشخصي كما أنهم لا يزالون يمارسون حتى الآن النمط الغربي في التعبير الإعلامي لأنه النمط الوحيد الذي عرفوه ...”
“في حاجة غلط في معادلة حياتي .. هي نفس الحاجة اللي بتخليني أشتري شنطتين فوشيا وجملي مع إني نازلة أجيب شنطتين أبيض وأسود ! .. كل مرة بحاول أكتشفها .. يا إما انا مش عارفة أنا عايزة إيه ، أو إني عارفة بس في مساحة لتغيير رأيي .. أو إني فعلا بلاقي حاجة أحسن من اللي ببقي عايزاها !”