“الحريه لا تأتي وحدها الحريه ذهاب دائم ، و أغلب الأحيان إلى المجهول ، وهي حالة بحث لا تعرف التوقف أو الهدوء ، و كل وصول ليس أكثر من محطة يعقبها سفر آخر إلى نهاية الحياة”
“الحرية لا تأتي وحدها الحرية ذهاب دائم ، وأغلب الأحيان إلى المجهول ، وهي حالة بحث لا تعرف التوقف أو الهدوء ، وكل وصول ليس أكثر من محطة يعقبها سفر آخر إلى نهاية الحياة !”
“الحرية لا تأتى وحدها ، الحرية ذهابُ دائم ، وأغلب الأحيان إلى المجهول ، وهى حالة بحث لا تعرف التوقف والهدوء ، وكل وصول ليس أكثر من محطة يعقبها سفر آخر إلى نهاية الحياة”
“ الطيبة " التي تحب الفكاهة و السخرية مثل غيرها من القرى في أوقات الراحة و الفرح ، تتغير كثيرا أيام الأحزان و تتغير أكثر أيام تشح الأمطار و تأتي سنوات المحل . تصبح بلدة أقرب إلى السواد تُغطيها الظلمة عند الغروب و تمتد فوقها موجة من الصمت و الأحزان و تبدو لياليها طويلة ساكنة عدا أصوات الكلاب المشردة الجائعة و طلقات تائهة في بعض الأحيان و فوق " الطيبة " في مثل هذه الأيام تنتشر رائحة ثقيلة منذرة لكن لا يُميز تلك الرائحة إلا من عرفها أو تنشقها ذات يوم ! و في هذه الأيام تتغير أشياء كثيرة !”
“الزمن لا حدود له , ليس له بداية و ليس له نهاية , أمَّا الشيء الذي له بداية و له نهاية فهو الاحساس , الاحساس بالزمن !”
“أغلب الأحيان تأتي الأشياء متأخرة!”
“الذين يتراكضون حولي الآن إمّا كذبة خادعون أو جهلة مسخرون . الزيف ينخرهم والقدرة على المحاكمة المنطقية لم تعد من صفاتهم ، تحركهم مصالح أو أوهام , كل من هو ليس معهم فهو خصم ، وكل من يتساءل ، وأغلب الأحيان لكي يقتنع ، ينظرون إليه بشك . وصلوا إلى معادلة بدائية جداً : الأسود والأبيض ، ونسوا ما بينهما من ألوان. وأنت تعرف أن المعادلات البسيطة تريح العجزة والضعفاء ، وذوي العقول الصغيرة ، لكنها تخلق من المشاكل أكثر مما تحل ، وتعجل بالكفر بدل أن توصل إلى الإيمان الحقيقي”