“عندما تهمس في أذني أنك تحبني بعدد نجمات السماء .. أغض بصري لئلا تري أني أحبك أكثر .. ترفع وجهي إليك بأناملك .. تأسر لؤلؤتي عيني .. تنظر فيهما فتري بحيرات أعماقي حيث تتلاعب حوريات وجدي بك .. تبتسم في سعادة .. حينها أدرك أنني قد حققت أملي في الحياة”
“قد تصرخ ساعة في وجهي فلا تقتنع ، وقد تهمس همسة واحدة في أذني فتفعل .”
“عذرا عندما أشتاق أدرك أنني في أقصى حالات ضعفي”
“انتفضتْ شعلة الحياة في أعماقي، لن أموت قبل أن أرى ابنتي، لن أستسلم أيها الحمقى، أحب الحياة لأنها تتشكل بزينتها في عيني ابنتي!”
“أدرك فجأة أنني كنت في داخلي أبحث عن ملجأ ومستقر ، وأنني حسبت ذات لحظة أني قد ظفرت به ، ربما لم يوجد هذا الملجأ الآمن قط”
“عندما تهمس في أذني بحبك ... و يتسرب إلي داخلي عشقك ... تتلاشي حولي الأكوان .. وتصير كتفاك كوكبي ... و عيناك قصتي .. و شفتاك ملجأي”