“العشاق السعداء لا يكتبون أشعاراً خالدة، و أوشك أن أقول أن العشاق السعداء لا يوجدون .. إما أن تكون عاشقاً أوتكون سعيداً .. هذه إشكالية الحب”
“العشّاق السعداء .. لا يكتبون أشعارًا خالدة”
“انظر يا سيدى إلى كل قصص الحب , ما هى قصة الحب ؟ القصة التى نسميها قصة حب , تكون عادة , قصة استحالة الحب . لم يكتب أحد عن الحب إلا بوصفه مستحيلا . أليس هذه قصة قيس و ليلى , و روميو و جوليت , ألأيست هذة قصة خليل و شمس , كل العشاق هكذا , يصيرون حكاية للحب الذى لم يكتمل . كأن الحب لا يكتمل أو كأننا نخاف منه , أو لا نعرف أن نعيشه”
“لسنوات, بظل العشاق حائرين في تفاحة الحب, لحظة سعادتهم القصوى؟ لا أحد يشتبه في الحب, أو يتوقع نواياه الإجرامية. ذلك أن الحب سلطان فوق الشبهات, لولا أنه يغار من عشاقه, لذا يظل العشاق في خطر, كلما زايدوا على الحب حبا.”
“الثورة عندى إما أن تكون شاملة كل الشمول.. أو لا تكون.”
“أكبر الظن أن شقاء الأشقياء، هو الذي أذكى سعادة السعداء”