“الظهيرة وكأس شايويحدُث أنْ يكون الوقت خفيفا كَذكرى جميلةويحدث أنْ تمُر في باليوَ أحبك ..كما أُحبّ الشاي والذكريات الجميلة .”
“أريدُ لِصوتي أنْ يكونَ أكثر حِدّة ؛لا أُريدهُ يُشبه صوت انكسار غُصن خَجِلَ يقول لِلريحِ :دعيني أتهشم وحدي !”
“نادني صغيرتي ..نادني أيتُّها الجميلة ..نادني عصفورتي ..لا تتكلَّف وتُناديني ” حبيبتي ” ,لا تُعظّم _ الحكاية _ أرجوك !”
“عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ..كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة .رُبما سُرِق ..رُبما ترَكتُه عائماً فوقَ ركوة فنجان قهوةأو مَنسيّاً في جيبِ حقيبتي القديمة ..رُبما تعرقلّرُبما طرقَ باب الليل و السهر كانَ غافياً ..!“الوقت” الَّذي لَمْ يَجمَعني بكَ …. مَنْ ضَـيَّـعه ؟”
“لا تتغير الكلمات ، لكنها لا تعد صالحه للحديث كما كانت”
“كلما مررّتُقُربَ الأبواب المُغلقة ؛أدركتُ أنَّ لي في الأرضِأصدقاء كُثـُر. لَمْ أتعرّف عليهم بعد”
“كلما مررّتُ قُربَ الأبواب المُغلقةأدركتُ أن لي في الأرضِ أصدقاء كُثراً لَمْ أتعرّف عليهم بعد!”