“لقد كان الأمل يمارس معي لعبة الاختباء..يزورني وأنا منصرفة عنه..وما إن أقبل عليه حتى يلملم ثيابه ويرحل”
“قل للمليحة في الخمار الأسود ....ماذا فعلت بناسك متعبدقد كان شمر للصلاة ثيابه.... حتى وقفت له بباب المسجدردي عليه صلاته وصيامه .....لا تقتليه بحق دين محمدردي عليه صلاته وصيامه...... لا تقتليه بحق عيسى وأحمد”
“كان يقول إن أصدق الشعر هو ما كان مخبوءاً، وما كان محصوراً بين قلبين، ولا يفسد إلا حينما تطلَّع عليه أعين الفضوليين”
“رأيت ابن تيمية في مداخل ردوده على أهل الفرق المخالفة، وأرباب الأهواء المضلة؛ يبالغ كثيراً في عرض معارفه، وما يحسنه من علوم هؤلاء.. أظن أنه -رحمه الله- كان يمارس نوعاً من الإذلال المعرفي لخصوم الوحي، كأنه يقول لهم: هذا الذي تتحدثون عنه وتأخذون في شأنه؛ لم نطرحه جهلاً به، فنحن أعرف به منكم، لكننا آثرنا الوحي عليه. ”
“إرتعد فى الطريق المظلم فقد كان يظنه ظابط شرطة، لكنه تنفس بإرتياح عندما علم إنه ليس إلا قاطع طريق سيكتفى بعدة جنيهات ويرحل عنه فى أمان”
“(( وما كان الله ليعذّبهم وأنت فيهم))(( وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين )) قال صلى الله عليه وسلم أنا أمانٌ لأصحابيقال بعضهم إن الرسول صلى الله عليه وسلم هو الأمان الأعظم ما عاش ومادامت سنته باقيةً فهو باقٍ فإذا أميتت سنته فانتظروا البلاء والفتن”