“إنّ الطبيعة اليهودية طبيعة معقّدة، لها قابليّة عجيبة على التلوّن بمختلف الألوان، والظهور في عدّة أشكال، فيما يظل الجوهر فاسداً لا أمل فيه”
“اللعنة على افتقادي لك؛ بينما لا أمل يُرجى ولا غايةٌ لها وصول.”
“كنت أجد عالم السياسة فاسداً وقبيحاً، لا شيء أستطيع أداءه هناك، فما الذي أنفعهم فيه؟”
“قد تجد ما تفكر فيه فيما لا تفكر فيه,وقد تجد مالا تفكر فيه فيما تفكر فيه”
“وإذا لم تكن قادراً على أن تنال ما تطمع فيه فلتكن قادراً أن لا تطمع فيما قُطعت عنك أسباب نيله فإنّ غاية القدرة في الحالتين .. الرضى !”
“إن عبادة الأوثان لا تقتصر على الصلاة لها أو السجود لها, بل تكون أحياناً بشكل آخر من أشكال التعلق.. ليس بالضرورة أن تسجد لها حرفياً, أحياناً يمكن أن يكون كل قلبك مشدوداً لها لكنك تسجد لوثن آخر”