“و ليه راضى !!ضعيف دايما كدة مسلم وييجوا عليك تقول عادى وجواك تبكى تتألموليه حسك كدة هادىوليك الحق تتكلم وليه حزنك عليك قاضى وفيك الفرح متكتموليه تنهار كدة قصادى كأنك طفل متيتموليه نهارك كدة رمادىونورك مطفى ومعتموليه تسكت و ليه راضى وجرحك فيك كدة معلمهخليك صفحة م الماضىما حلمى بايدك اتهدم عليك بعلن انا حدادىعليك ببكى و بتندم”
“من اليوم دا و انا فهمت ان مافيش حاجة اسمها نصيبى كدة. النصيب دا شماعة كنت باعلق عليها سوء تقديرى و سوء اختيارى و سوء تصرفى.”
“انت بتتصرف وفقا لموروثك الثقافى مش وفقا لعقلك و قناعاتك الشخصية ... بالبلدى كدة حافظ مش فاهم.”
“متزعلش..هو كدة الدوا طول عمره مر”
“المستفز فى الأمر , ذلك الاحساس فى الرغبة فى الرجوع و كأننى فى سفر طويل..اريد العودة الى البيت و انا بداخله اصلا..عايزة اروَّح..بس اروَّح فين اكتر من كدة ؟!”
“انتى اصلا مش مقتنعة إنك محتاجة شريك ... انتى لا عايزة حد يشاركك حياتك و لا عايزة تشاركى حد فى حياته ... ما تقولى إنك مبسوطة كدة و خلاص.”