“واللي يتنازل في الهوىيشرب على مهله الهواندِبلِت خدود الوردمن ختم الخناجروالطعنة تقريباً..كل ما بتدبل.. تبان”
“اتنازلت نزلت للآخر في عشقيواللي يتنازل في الهوي..يشرب علي مهله الهوان..دِبلتْ خدود الوردمن خّتْم الخناجر..والطعنة 'تقريبا'..كل ما بتدبل..تبان”
“اللي ما تسجنش في فترة عبدالناصر مش حيتسجن أبداً ، واللي ماتغناش في فترة السادات مش حيتغنى أبداً ، واللي ما شحتش في فترة مبارك مش حيشحت أبداً”
“في هذه اللحظة تحديداً, وفي كل مكان تقريباً, ثمة آلاف وآلاف يحتضرون , بينما ابحث سدى, متشبثاً بقلمي, عن كلمة للتعليق على احتضارهم.”
“و في المرآة تأملت ذلك الشئ المفزع الذي تحولت إليه .. و سألت:-"و من هي الفتاة التي تقبل؟"فيقولون في حماس:-"هناك ألف عروس !"-"ألف عروس معتوهة ؟!!"فيردون و هو يتنهدون في سأم:-"إن الجميع يتزوجون يوم ما .. و لكل أوان أذان .. و ستكون هناك حتما بعض التنازلات من الطرفين .."فأصرخ في هلع:-"و لماذا يتنازل الطرفان؟ .. ما الذي يرغمنا على ذلك !"-"للأسف أنت مازلت طفلا لا يقبل أن يتنازل .. طفلا يريد كل شئ دون مقابل .."-"هذا صحيح .. و ما دمت كذلك فلماذا اتزوج ؟"-"لأن الجميع يفعلون ذلك يوما ما !!”
“ما تقفلش على نفسك الدايرة وتيجي في يوم ما تعرفش سبب ضيقك .. افتح كل يوم شباك في مكان واتعرف على كل الناس”