“وفقًا لما تنص عليه قوانين حياتي المهرجلةبأطلع من مشكلة أخش في مشكلةوحاجات كتير في دماغي متكومّة ومتأجلةوتفاصيل بالعبيط،كل ما بأفهمها أكتر.. بتزيد البرجلة!”
“إن كل من عرفته في حياتي يهنئ نفسه على شيئ ، ولكن سعيد الحظ حقا هو من يتوفر فيه بالفعل ما يهنئ نفسه عليه.”
“لو كنت متوكلا عليه حق التوكل لما قلقت للمستقبل ولو كنت واثقا من رحمته تمام الثقة لما يئست من الفرج ولو كنت موقنا بحكمته كل اليقين لما عتبت عليه في قضائه وقدره ولو كنت مطمئنا الى عدالته بالغ الاطمئنان لما شككت في نهاية الظالمين”
“لما بحزن ببكيولما بفرح ببكي أكتر!يمكن عشان الحُزن بقى عاديفـ ببكي في كل مرةدمعتين مش أكتر ..لكن الفرح مش بشوفهغير كل فين وفين ومش بيكتروتملي كده دايماً عُمره قصيّرفـ ببكي أوي من خوفي ،لأوام الدُنيا تاخده منّيوعليّا تستكتر .”
“ضربات قلبه كانت بتزيد كل ما صوتها يرن في ودنه، يمكن عشان حاجة جديدة عليه و مش واخد إنه يكلم بنات في التليفون!؟، أو يمكن عشان صوتها في التليفون رقيق أوي.. رقيق أوي يعني.. كل ما تتكلم بيبقي حاسس إن في حاجة بتلمس قلبه، فتطلعله جناحات..والجناحات دي تقعد تتحرك بقوة ميتين فولت في الثانية فترفعه فـــــووق للسما، وتخليه يطير من السعادة.. وميبقاش عارف يحكّم عقله ويرجع للأرض تاني..”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”