“هي تدري أنّنا حين نموتْلا نعودْ ..لمْ يعدْ يوماً من الموْتِ أحدْلبهوتْرغمَ هذا فالبذورْليس تفْنى حينَ تُدفَنْربما الإنسانُ أيضاً .. ليس يفْنى ..حينَ يُدفَنْولهذا قدْ يعودْ هو ياسينُ لها ..ذات يومْ !ذات يومْ !”
“غبيّة هي العاطفة ، حينَ تنسى الحدود التي وضعناها لها !”
“قل لنفسك ذات يأس أنا التوهُج حينَ تنطفئ الشموسْ وأنا صدى الأمل المُجلجِل في زوايا الروحِ أعتزِّم الخلودْ .”
“هذا جدار لن تهدمه القرارات الدولية ولا منازعات المحاكم ولا الأصوات الإسرائيلية المحبة للسلام والمؤمنة بحق الشعب الفلسطيني في الحرية وتقرير المصير. أما واثق أنه سيزول بطريقة أخرى ذات يوم. هذا الجدار سيهدمه عدم التعود عليه, ستهدمه الدهشة لوجوده. هذا الجدار سيسقط ذات يوم, لكنني الآن في لحظة حزني هذه أراه قوياً خالداً. ليس أقوى من هذا الجدار إلا العصافير والذباب وغبار الطريق. ثم أقول لنفسي: هذا هو الجدار الأصغر, فالجدار الأكبر هو "ا لإحتلال". أليس الإحتلال جدار أيضاً؟”
“قرأت ذات يوم أن لا وجود للحبّ دون يأس من الحبّ كما أنّنا لا نحبّ إلاّ بقدر يأسنا من الحياة.”
“إن درس التاريخ هو درس تربية في ذات الوقت. بل هو من أعظم الدروس التربوية حين يلتفت إلى جانب العبرة فيه. فعلى أي شيء نربي أبناءنا؟!”