“أحد الدروس التى يجب أن نتعلمها فى مصر من اخطاء الماضى, ان لا يقوم شخص ما فى السلطة بأستصدار قانون او مرسوم جمهوري يخدم اغراضة ويقنن تصرفاته-بتصرف-”
“أن الكلمات التى يقولها عاشقان فى لحظة عناق، والوعود التى يقطعانها فى غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية .”
“ترى لو كان هناك ترس نريد ان نركبة فى الة كى تستمر فى العمل. لكن الترس اكبر من المكان الذى يجب ان يوضع فية تخيل لو تم تركيبة ما النتائج المترتبة على ذلك ؟ !"ينكسر الترس؟ او تنكسر بعض اسنان التروس الاكبر التى حولة بمعنى انك الترس والجماعة هى الالة ومن حقها ان تضعك فى الموضع الذى تراة ام ان تنكسر انت فيقل عزمك ويتجمد تفكيرك وتحاول ان تتاقلم عل ىمكانك او تعافر وتاخد فى الاصلاح من الداخل وتدخل هذة المتاهات التى لن تؤدى فى النهاية اى الى تكسير بعض التروس التى حولك وتعطيل هذا الجزء من الالة”
“ان أحد أسباب تخلف الشباب فى مصر هو هذه الأغلال التقليدية التى تفرضها الأم والأب .. ومن ورائهما المدرس والعسكرى والشيخ والقسيس”
“الجو الدافىء المريح ووجود شخص لطيف لا يثيران فى الآن الإحساس بالرضى كما كان فى الماضى،بل رغبة قوية فى الشكوى والتذمر.ولسبب ما يبدو لى أنى إذا ما تأففت واشكيت فسوف أشعر بالراحة.”
“فإذا كانت وظيفة القلم، أو الرأى، أن يخدم أصحاب السلطة، فإن الأمة الإسلامية ستكون آخر الأمم، بالطريقة التى تعيش بها. والغريب أنى لا أرى هذا فى العالم الآخر! عندنا أزمة فهم.. عندنا أزمة فقه.. وعندنا مع هذا وذاك أزمة فكر.. والمحزن أن الذين يملكون الفكر، يملكهم من يملكون السيف.. فالمحنة كبيرة فى العالم الإسلامى، ما بقى السيف قادرا على ضرب الفكر، وتحديد إقامته..”