“تعاني لأنك ضميرٌ بلا يد”

عمر حسني

Explore This Quote Further

Quote by عمر حسني: “تعاني لأنك ضميرٌ بلا يد” - Image 1

Similar quotes

“فلتصلبوني في العلناسفكوا الدماءواهدموا المبيت والسكنشردوني بلا ثمنوامنعوا عني الطعامكي ينخر جسدي الوهناذبحوا أمي وأبيوامتهنوا ما لا يمتهنواختبئوا خلف المدرعاتكجرذ يفوح بالعفنسأفتح صدري للرصاصليستقبلها بلا شجنلا تحسبوا أنى أخاففقد مضي ذاك الزمنسأذهب بنفسي للكفنكي تسترد يا وطن”


“إياك والظن أني نقي الشيمفلا ثوب يوجد بلا غبارفالأبيض لون أطهر القيمما هو إلا خلط ألوان بالإكثار”


“وجدت كلمات شعري كمياه نهر جارٍوبدأت أنسق منها قصرا محل الداروكأي صرح مائي ، دون البناء انهارفشعري يصنع مني ، بلا تنفيذ قرارويستحيل أن تخمد بماء الخيال النارواليوم أجد شوقي للفراق ابن بارفما عاد قلمي يجدي في ليل بدون نهار”


“وقف رجلٌ في الميدانيشكو من قمع الحكاميحمل تحت الإبط كتابوفي اليد بضعة أقلامأخذ يشرح للمحكومكيف يكون الرأي إمامكيف يكون العلم سلاحكيف تكون القوة سلامسأل السامع عن ماء"علمك لا يسقي الظمآن"سأل عن كِسرةِ خبز"علمك لا يُشبِع جوّعان"قال : فلاناً منحك مالاًأين ذهب المال الآن؟أنت أكلته وأنت شربتهوثانية عدت شحاذاًتستجدي عطف الشيطانذل لتأكل ، تأكل ذلكخروفٍ ضمن القطعانجوع اليوم وجوع الأمسكلاهما للمعدةِ سيانولن يرحمك جوع أيار *لأنك أشبعته بنيسان**الأمر كعقد معقودبين المعدة والسلطانيتجدد بمضي المدةوالمدة جوع لطعاموالأجرة ذل لمهانةوصمت،له طعم الخذلانوالعقد له شرطٌ واحدإن تفسخ ، يظهر قرصانكي تخنع ، بطلب أمانالعلم صديقي يخبركأن العقدَ أسَاسُه بطلانفكيف يؤجرك الحاكمفلست بمملوكٍأو قيد رِهانوأن بلادك ملك لكوالحاكم خادم للشعبقال الجند :"لك حديث مثل القطران""أحمق أنت أم أنت الحمق؟""أأرعن يستخدم سلطان؟!"قُبِض علي الرجلِ بتهمة"تكديرٌ للصفوِ العام"وصدر مرسوماً ملكياًيحمل حكماً بالإعداملمحاولته قتل الذاتوأداة القتل لسانمات الرجل ، ووقت الحكمدار المشهد في الأذهانمشهد قتل ، مشهد جوعمشهد سجن ، والسجانخرج الشعب يثور ويصرخوقد أعلن خلع السلطانروايةُ تاريخٍ يا ولديتتجدد عبر الأزمانمحاولة قتل للفكرةتغرس في النفس البذرةلتنمو الشجرة والأغصان”


“أُنَاسٌ لو رآها الذئب لأقر لنفسه بالبشرية ونطق قائلاً : إني برئ مما تسفكون , برئ مما تجر مون برئ مما تمكرون !”


“عطش الشعب عشان لما تنقطله يصقف لك - تلك أحد أشهر الحكم الواردة بكتاب الوالي لـ : خيرت ميكيافيللي”