“أتدري ياعزيز .. دائما ماتخبرني بأنك تحُبني .. لكني لا أشعر بها فعليا .. إلا في اللحظاتالنادرة التي تقولها بشكلِ مُختلف .. ! ..أحبك كثيرا حينما نتحدث ونتحدث ونتحدث .. وفجأة تقول لي : جُمان , طالعيني .. ! ..أنظرُ إليك بعدما تدب حرارة الخجل في جسدي .. وتُحرك شفاهك بدون صوت : أ ح بك .. ! ..أحبك حينما نكون مع أصدقائنا .. وتَتغافلهم .. وتُحرك شِفاهك بها .. ! ..”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “أتدري ياعزيز .. دائما ماتخبرني بأنك تحُبني .. لكن… - Image 1

Similar quotes

“لطالما كُنت استفزازيا ياعزيز ... لكني أشتقتُ لك كثيرا ..أفتقدُك بشدة .. أفتقد استفزازك لي .. ومحاولتك لإغضابي ومن ثم لإرضائي ! ..”


“أنتظرتُك وأنتظرتك وأنتظرتك ولم تأتي .. ! .. مضى أسبوع وأسبوعين وثلاثة .. ولم تُشفقفعُدت أستجدي رضاك بعدما شعرتُ بالخطر .. ! ..تغضب كثيرا حينما أسألك .. أُتحبني .. ؟! ..مارأيكِ أنتِ .. ؟! ..أخبرني أنت ..نعم , أُحبك .. ! ..لا أشعرُ بهذا ..”


“لكنك لا تُحبني .. ! ..سحبت رجلي ووضعت موطيء قدمي على قلبك .. ! .. أمُتأكدة أنتِ من أني لا أحبك .. ؟نعم , مُتأكدة ..أنظري إلي .. ! ..ماذا .. ؟أنظري إلي .. ! ..نظرت إلى عينيك البُنتين .. لمعت عيناك برقةِ جارحة ياعزيز .. ! ..في كُل مرة ننظرُ إلى بعضنا بهذا الشكل .. أشعر بحرارةِ تَجتاحُ روحي .. ! .. أرى الحُبفي عينيك البريئتين ياعزيز .. فأشتعل .. ! ..شعرتُ بنبضاتِ قلبك تَزداد سرعة حتى كادت أن تدفعَ قدمي من على صدرك .. ! ..ضحكت أنا فأبتسمت بدون أن ترمش لك عين .. ! ..أرأيتِ .. ؟! ..أُحبك ..قبلت موطيء قدمي وقلت : .. أنا عائلتك وأنتِ عائلتي .. لن تشعري بالوحدة معي .. أعدكِ”


“لست أفهم لما نحتشم في حالة الحزن وكأننا نخفي حزننا في عتمة الألوان الغامقة وتحت ملابس واسعة ..ما أفهمه هو أننا حقيقة نبدو في مظهر محتشم حينما نكون في حالة حزن ..”


“أخبرتك مرة بأني لا أشعر بقوتي إلا ( معك ) وبأني لا أشعر بضعفي إلا ( أمامك ) .. ! ..أجبتني بأنك لا تشعر بضعفك إلا ( معي ) ولا تشعر بقوتك إلا ( أمامي ) .. ! ..وهُنا فرق .. ! .. فرقُ كبير بيننا .. ! ..”


“رفعت رأسي للسماء ودعيت الله .. دعيته أن تَعود إلي .. أنْ لا يحرمني مُنك .. وأن يَغفرَ ليدعوتي السابقة في انتزاعك من قلبي .. ! ..أتعبني غيابك ياعزيز .. ! .. أتعبني كثيرا .. ! ..”