“إنه لا ينبغي على الأنسان العارف أن يحب أعداءه فحسب، بل عليه كذلك أن يكون قادراً على كره أصدقائه”
“سيأتي زمن الإنسان الأكثر حقارة، ذلك الذي لم يعد قادرا على احتقار نفسه”
“تقول “أنا”، وتشعر بالفخر لهذه الكلمة، لكن ما هو أعظم هو ذلك الذي لا تريد أن تؤمن به، جسدك وعقله الكبير: ذلك العقل لا يقول “أنا”، بل يفعل “أنا”ا”
“إن الوعي الذي يصدر الأحكام هو وعي منافق: يجب أن يكون الاعتراف بتناهيه قائما، وكذلك مساواته مع الوعي المحكوم عليه، وذلك لكي تكون " مغفرة الذنوب " ممكنة بوصفها معرفة المرء بذاته التي تصالح”
“تقولون انكم تؤمنون بزارا،ولكن اية اهمية له؟تقولون انكم مؤمنون،ولكن ما أهمية جميع المؤمنين؟ما كان أحد منهم فتش عن نفسه قبل أن وجدتموني،وهكذا جميع المؤمنين،فليس الايمان شيئا عظيما.لذلك آمركم الآن أن تضيعوني لتجدوا أنفسكم،ولن أعود إليكم الا عندما تكونون جحدتموني جميعكم.والحق،يا اخوتي،انني في ذلك الحين،سافتش عن خرافي الضالة بعين أخرى فأبذل لكم حباً غير هذا الحب.”
“عليك أن تصالح نفسك عشر مرات في النهار ، لأنه إذا كان في قهر النفس مرارة فإن في بقاء الشقاق بينك وبينها مايزعج رقادك .”