“قاسى شعبنا طويلا من الفقر وشظف العيش يابروفسور من حقه بعد الحرمان الطويل أن يتمتع بقدر من الرفاهيه قدر معقول.لااستطيع ان أهئ هذا القدر لكل مواطن ولكني أستطيع تهيئته للمواطن الذي يخدم كل المواطنين المواطن الذي يختاره الشعب لشرف خدمته"تقصدون فخامتكم انكم تتمتعون بالرفاهيه نيابه عن الشعب المحروم وبأسمه؟؟”
“نحن نصنع بخيالنا ما تمنعنا طبيعتنا من عمله !”
“إن رغبتي في إتقان ماأقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرينهو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“هناك ثلاثة شروط لكي تكون ناجحًا في تعاملك مع الصحفيين , اولًا أن تعرف الموضوع جيدا قبل أن تتحدث عنه , ثانيًا أن تكون واثقا من نفسك تمام الثقة وألا تظهر منك أية بادرة من بوادر الضعف , ثالثا أن يكون لديك قدر معقول من روح الدعابة .”
“ لا شيء أسوأ من أن يموت المرء مجنوناً. لا شيء!”
“بدون دين ياحكيم ,لا يمكن ان توجد اخلاق . يمكن أن توجد نظريات .ويمكن أن توجد مناقشة سوفسطائيه . والسوفسطائيون كان يفتخرون ان بوسعهم تدريب أي طالب عن اي جانب في أي قضية. بدون دين , ياطبيب لا يمكن أن توجد معاييرهل تريد أن تضحك قليلا ؟ قال فيلسوف من الفلاسفة العظام إنه من الضروري الصدق في كل الحالات, ومهما كانت الظروف.حتى عندما يطرق بابك مجرم سفاح يسأل عن ضحية بريئة. " يا فيلسوف ! هل يعيش الطفل الفلاني في هذا المنزل ؟ أنا أنوي قتله !" . "نعم ! نعم ! تفضل أيها السفاح ! أنا فيلسوف , والفلاسفة لا يكذبون . تجده في الغرفة الثانية على يدك اليمين " - حاجة,, يا بروفسور !- لا حاجة ولا محتاجة ! هذا مثل مشهور في نظرية الأخلاق . هل تريد مثلا أغرب ؟ ارجاع الأشياء المستعارة إلى أصحابها مبدا أخلاقي يجب التمسك به في كل الحالات ومهما كانت الظروف . لو أستعرت من جاري سكين المطبخ لأذبح دجاجة وبعد أسبوعين أصيب جاري بلوثة عقلية وجاء يسترجع سكينه ليذبح بها جدته فلابد من الإستجابه لطلبه. "يافيلسوف ! أرجع لي سكيني. لدي رغبة شديدة في نحر جدتي " " حبا وكرامة ! أنا فيلسوف والفلاسفى لا يخونون الامانة . تفضل , إذبح جدتك واذكرني بالخير ”