“تقول بعض الدراسات إن ما يقراب من 20% من الناس يشترون الكتب منجذبين إلى جمال أغلفتها ورونقها, ولعل هذه المعلومة هو ما جعل كثير من الناشرين والكتاب المحترفين, خصوصاً في الغرب يعتنون عناية كبيرة بشكل أغلفة كتبهم.”
“إن الناس في كل مكان من هذا العالم بحاجة إلى الأمل وبحاجة إلى من يذكرها بأنها قادرة على عمل شيء بالرغم من كل المعوقات وأن أمتها لا تزال بخير ولاتزال قادرة على إنجاب أبناء لها قادرين على التغيير والنهوض بهم جميعاً”
“على المرء الذي يود أن يشرع في الدخول إلى هذا العالم البديع، عالم الكتب والقراءة، أن يقرأ أولا ما يحب”
“فليتوقف كل واحد منا من اندفاعه في طاحونة هذه الحياة ولينظر إلى نفسه وحياته وليستعن بصديق عارف راجح الرأي وليتساءل :هل أنا في مشكلة؟!”
“ما أكثر من يتقنون القراءة والكتابة، والحديث بالإنجليزية، واستخدام الحاسوب وكثير من التقنيات باحتراف وتمكن متقدم ،لكنهم فاشلون ومتعثرون في حياتهم على أكثر من صعيد؛لأنهم يعانون قبل هذا كله أمية القدرة على التفكير السليم وهم لا يشعرون..!”
“على القارئ ألا يتخذ أبداً موقفاً مخالفاً من أي كتاب يقرؤه ما لم يكن متأكداً من أنه فهمه كل الفهم وأدرك مقاصد كاتبه من خلال قيامه بالقراءة التفاعلية.”
“ساعتان من الوقت هو الحد الأقصى للفترة التي يمكن تمضيتها بتركيز واستمتاع في مثل هذا النشاط الفكري الحواري. مجموعة القراءة”