“مادام من ينتظرونه من لا يريدهم ومن ينتظرهم لا يأتون فلم يعد شيء يهم ”

مكاوي سعيد

Explore This Quote Further

Quote by مكاوي سعيد: “مادام من ينتظرونه من لا يريدهم ومن ينتظرهم لا يأ… - Image 1

Similar quotes

“أن تفقد كل معنى لحياتك ولا تقدر حتى أن تحلم وأن تترقب سرابا وتنتظر من لا يجيء”


“لم يكن عملاقا هكذا ... بدت الشرايين و الأوردة ظاهرة فوق يده... اكتسى لحما واكتنزت عضلاته .. وهي سمة غالبة فيهم ... لا أعرف بالتحديد ماالذي ياكلونه في تنظيماتهم ؟ ... العملقة والنظافة والجهامة التي يحاولون اخفاءها بـابتسامات ليست من القلب هي التي تميزهم جميعا على اختلاف هيئاتهم.”


“قرأت خبراً وأنا فى طريقى للمنيا بالقطار عن لائحة المطبوعات الحكومية التي صدرت فى أواخر عهد السلطان عبد الحميد الثاني من تسعة بنود.. أهمها أنه لا يجوز الكلام عن المظاهرات و الثورات التي تحدث بالخارج , لأنه من حسن السياسة أن يعلم رعايانا المخلصون بوقوع هذه الحوادث..ولعل من أغرب تطبيقات هذه اللائحة كان الخبر المطول الذي قدمته صحيفة عثمانية للرقيب ويتضمن أنذاك تغطية لأحداث الثورة الروسية التى انتهت باستيلاء الشيوعيين على الحكم بقيادة "لينن" عام 1917.. فحذف الرقيب من مجمل ما حذف كلمات مثل "ثورة" "دستور" و"حقوق الأمة" و"ظلم" وكل ما يتعلق بالهجوم على القيصر أو ثورة الشعب.. ولم يتبق من الخبر المطول إلا سطر واحد نشرته الصحيفة فى اليوم التالي للثورة كالتالى "حدثت أمس خناقة فى روسيا"...”


“أجابني غير مازح وبسماتٍ تحمل كثيرا ً من الجد والتصميم.. بأنه لن يغادر السعودية أبدا ً حتي لا يبقي فيها غيره والملك فهد... الملك فهد بيده ريالين يقف بهما فوق قمة جبل أحد بعد أن يعلن إفلاس المملكة.. حينئذٍ فقط سيصعد إليه يحيي ويقتسم معه الريالين. ثم يرحل ...”


“لا تتعلق بشئ سوف تخسره مستقبلاً”


“أحيانا استيقظ في الصباح الباكر وأفتح الراديوعلى صوت الموسيقا الكلاسيك أو على اذاعة القران الكريم إذا ماضاقت بصدري الهموم ... انتهت التلاوة الجميلة ونوة المعلق باستضافة شيخ ازهري جليل سيرد على اسئلة المستمعين .. ثم توالت الاسئله العبثية التي تعود بنا إلى عصور ماقبل التاريخ . ولم يكون الشيخ الجليل يهملهاأو يؤنب سألها بل يرد عليها بحكمة العالم الفذ والمتدين الورع .. ثم جاء سؤال غريب من مستمع : هل كان صحابة رسول الله صلى الله علي وسلم يمشون جواره أو خلفه ؟! في الوقت الذي تدكنا فيه امريكا بالقنابل الذكية في سبيلها لابادتنا. كان المستمع الكريم مشغولا بـهذا السؤال ؟ .. وبدلا من أن يوبخه الشيخ الجليل بـأدب أو ينهره أو حتى يفهمه خطأه.. بسمل وحوقل واستعاذ وتنحنح وقال : إن صحابة الرسول كانوا يمشون معه حسب أشعة الشمس فـلو كانت اشاعتهاخلف النبي أو في مواجهته فسيمشون بجواره لإن ظله الكريم سيكون أمامه أو خلفه. وبذلك لن يطأ الصحابة ظله الكريم .. وإن كانت أشعة الشمس من يساره فظله الكريم سيكون على يمينه وصاحبته سيكونون عن يساره حتى لا يطأوا ظله وهكذا”