“تمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه الشجرة للأبد ، شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها ، هذه البلاد قاحلة وجفافها شديد فلو صرت هذه الشجرة سأحنو على الذين يستظلون بي وسيكون ظلي رحمة لهم أمنحها بلا مقابل و سأكون مأوى للمنهكين لا مطمعاً لطالبي الثمار”
“تمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه للأبد .. شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة .. فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها .”
“تمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه للأبد، شجرة وارفةَ الظلال وغيرَ مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلّها.”
“شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها.”
“تمنيت .. لو أصير شجرةً ... ورافة الظلال وغير مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلِّها”
“الشجرُ أنقى من البشر ، وأكثر حباً للإله. لو صرتُ هذه الشجرة ، سأنشر ظلي على المساكين.”
“يا هيبا, ما يجري في الإسكندرية لا شأن للديانة به..إن أول دم أريق في هذه المدينة, بعد زمن الاضهاد الوثني لأهل ديانتنا, كان دماً مسيحياً أراقته أيادٍ مسيحية!فقد قتل الأسكندرانيون قبل خمسين سنة أسقف مدينتهم جورجيوس , لأنه كان يوافق ع بعض آراء آريوس السكندري .و قتل الناس بأسم الدين لا يجعله دينياً ز إنها الدنيا الي ورثها ثيوفيلوش, وأورثها من بعده ابن اخته كيرلس..فلا تخلط الامور ببعضها يا ولدي,فهؤلاء أهل سلطانٍ لا أصحاب إيمان..أهل قسوةٍ دنيوية ,لا محبة دينية.”