“دون أي حس بالاثمسأتابع رقصة الحياة الغجرية أنا الطاعنة المطعونةالمُشرعة عمرها لما يأتيرافعة علم نزواتي بلا حدودوبلا ندمبلا ندم”

“لقد نضج الموت في حقولي ، فمتي القطاف ؟”

“وأنت جميل الجسد فارغ الروح.. هذا هو العهر.”

“لا تحدثني عن البارحةولا تسلني عن الغدوربنا أعطنا حبنا كفاف يومناوقل لريح الفرح أن تعصف بناولصواعقه أن تضربنادون أن تقتلنا ..وكل صباح هو يوم جديدوليس في حبنا مسلمات ولا تقاليد.”

“كل منا في قفصه الزجاجي العازل نتخاطب دون أن يسمع أحدنا الآخر .. نقضي العمر تائهين في الغابات .. في الشواطئ .. بين الجزر .. بلا مرفأ بلا مأوى .. حتى إذا ما أطل المرفأ من بعيد .. أدركنا أنه ليس لنا”

“معك، أعود دائماً مخلوقاً بلا ماضٍ ولا عمر.معك، يعود الوجود مكهرباً بنشوة غامضة،وتعود الحياة عيداً، ويبدو الموت اكذوبة سمجة!”

“أنت قصيدة شعر موزونة مقفَّاة ، واثقة من قناعاتها الجامدة المؤبدة كتماثيل المتاحف . و أنا نص نثري ، يركض بكل حيرته على غير هدى ، مثل قطرة رئبق بلا إناء ... و لذا افترقنا”