“نظرت إليّ ( وعيناها باتساع البحر ) وقالت : ـ هل تُجيد السباحة ؟ قلت : لا… أجيد الغرق!!”
“نظرت إليّ (وعيناها باتساع البحر) وقالت: هل تُجيد السباحة ؟ .. قلت: لا… أجيد الغرق!!”
“ردّت مرتبكة: ـ لكنّني لا أجيد الرقص ! قال وهو يخاصرها ويمضي بها نحو القاعة: ـ أريد أن أراقص قلبك... لا قدميك”
“الكتابة بذهن مشتت تشبه النوم أثناء السباحة كلاهما يؤدي الى الغرق”
“ـ أنت تموت ... هل تمتعت بحياتك ؟ـ نعمـ كيف ؟ـ مرة تحت شجرة قديمةسلمتني فتاة لا أعرفها رسالة... ومضتـ هل قرأتها ؟ـ نعمـ ماذا كانت تقول ؟! ـ لا شئ”
“إننا لا نتعلم السباحة طلاما أننا واقفون على الشاطئ.. نفكر في برودة الماء وعمق البحر .. نقدم رجلا ونؤخر أخرى”