“الفن يماثل الحب في كونه غير قابل للتفسير”

طاغور

Explore This Quote Further

Quote by طاغور: “الفن يماثل الحب في كونه غير قابل للتفسير” - Image 1

Similar quotes

“إن الحب المكتوم لحبٌ مقدسٌ ، إنه يتلألأ كجوهرة ،في غياهب القلب الخفي ويبدو على نور النهار الفاضح ،قاتماً جديراً بالشفقة...”


“إن لم تتكلم ، فسأتحمل ، في الحق ، صمتك ، وسأملأبه قلبي .سأنتظر ساكناً ، في الليلة المتلاحمة النجوم ، ورأسيحانٍ مطرق .سيقبل الفجر ، بلا ريب ، وستنقشع الظلمة ،وسيسيل صوتك في رعشات مذهبة تنسرب عبر السماء .حينذاك ، ستتّسق كلماتك في أغنيات حول أي عشمن أعشاشي وتتشقّق أغنياتك زهوراً في جميع منعطفاتغاباتي.”


“إن لِله طُرُقه الخاصة في الإستجابةِ للدعوات”


“ثمة قفر فسيح اسمه القلب،في أعماقه أضعت سبيلي.”


“إنني أتشوّف إلى أن أردد لك أعمق الكلمات التيينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافةأن تضحكي مني .لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،دعابةً ومزاجاً .وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغيأن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألاتؤمني بي .لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين عليأن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألاأحظى بما يعدل قيمتها .لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتيالعاتية.وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤلئلا تخون شفتاي قلبي .لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبيخلف كلماتي .وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنتبالقسوة .إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشيةأن تري إلى جبني .لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غيرمكترث بشيء .إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”


“استَيْقَظْتُفَوَجَدْتُ رِسَالَتِه تَأْتِيني مَع الصَّبَاحِلا أَدْرِي مَا تَقُولُ الرِّسالةُلأَنِّي لاَ أَعْرِفُ القرَاءَةَسَأَدَعُ العَالِم الحَكِيم مُنْصَرِفاً إِلى كُتُبِهِوَلَسْتُ أَرْغَب في مُضَايَقَتِهِمَنْ يَدْرِي إِذا كَان سَيعْرِفُ مَا تَقُولُه الرِّسَالةسأَطْبَعُهَا على جَبِينِيوأَشُدُّها إِلى صَدْرِيوحِينَ يَشيِيعُ السُّكُونُ في اللّيْلِوتَسْطَعُ النُّجُوم وَاحِدَةً بَعْدَ أُخْرَىسَأَنْشُرَها فِي حِضْنِيوأَظَلُّ صَامِتاً.إن حفِيف الأَوْرَاقسَيَتْلُوهَا عَلَيَّ بِصَوْتٍ عَالٍ.ونُجُومُ الثُرَيَّا السَّبْعستُغَنِّيَها لِي مِن السَّمَاءِ.لاَ أَعْرِفُ كَيْف أَعْثُرُ عَلَى مَا أَبْحثُ عَنْهُوَلاَ أَدْرِي مَا الذِي يَنْبَغِي عَلَيَّ مَعْرِفَتُهُ وَتَعلُّمُهُولَكِن هَذِه الرِّسَالَةخَفَّفَت أَعْبَائِيوأَحَالَت أَفْكَارِي إِلي أُغْنِيَاتٍ.”