“الكتابة لم تكن هواية أمارسها في وقت الفراغ !بل كانت كالرغبات الحادة التي لانقدر على مقاومتها ! ولا نجيد السيطرة عليها !وإن كانت تنهكنا على الرغم من اللذة .”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “الكتابة لم تكن هواية أمارسها في وقت الفراغ !بل ك… - Image 1

Similar quotes

“حكايات الحب التي نمر بها خلال حياتنا، هي تاريخنا الجميل، تصرفاتنا الحمقاء.. أحلامنا الغبية، خيالاتنا اللامعقولة في الحب هي ما تضحكنا عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء..الحب الحقيقي هو ما يدفعنا لأن نبتسم على الرغم منا.. مهما كانت ذكرى هذا الحب قاسية، مهما كانت حزينة ومرة.. وكيفما انتهى هذا الحب.. يبقى الحب هو ما يضحكنا وما يجعلنا نبتسم بعد التئام جروحنا وبالرغم من الندوب...”


“النساء وعلى الرغم من تطرفهن العاطفي إلا أنهن يحافظن على عقولهن حتى في أكثر حالاته حدة.. في الحب قد تفرّط المرأة بسمعتها، بسعادتها، بكرامتها وبكبريائها وحتى بعائلتها .. لكنها لا تفرّط بعقلها أبداً وإن لم تستخدمه.. وهنّ غالباً لا يستخدمن عقولهن في الحب...”


“أتدري يا عزيز.. أنا على قناعة بأن النساء خلقنَ من سكّر.. النساء لسنَ إلا مخلوقات في غاية الحلاوة.. لذا من السهل إذابتهن.. لكن المرأة/ السكر حيت تذوب.. لا تعود كما كانت يا عزيز.. بل تختفي و تتلاشى وكأنها لم تضف يومًا طعمًا حلوًا إلى رجل..”


“بعض الذكريات عندما تقفز في ذاكراتنا , وبعض الماضيين الذين يظهرون فجأة في حيواتنا بين الحين والآخر , يجعلوننا نبتسم لاسعادةً ولا تهكماً , بل لأن شيئاً ماضياً جميلاً , وأحياناً مرّاً , زارنا في وقت لم نتوقع فيه أية زيارات من الأمس البعيد ..”


“في كل قصص التاريخ لم أقابل قصة جنت فيها امرأة بسبب الحب . . النساء وعلى الرغم من تطرفهن العاطفي إلا أنهن يحافظن على عقولهن حتى في أكثر حالاته حدة . . في الحب قد تفرط المرأة بسمعتها ، بسعادتها ، بكرامتها وبكبريائها وحتى بعائلتها . . لكنها لا تفرط لعقلها أبدا وإن لم تستخدمه . . وهن غالبا لا يستخدمن عقولهن في الحب . . بعض النساء يتسببن بانعدام رغبة بعض الرجال للحياة ، وبعضهن يزدن الرجال تمسكا فيها . .”


“غبت طويلاً هذه المرة.. لكني لا أحاول التفكير في أسباب الغياب، أتجنب التفكير في متى ستكون عودتها.. لا أفكرإن كانت هنالك عودة من الأساس.. كل ما أفكر فيه حقيقة هو أنه لابد من أن لها أسبابها !.. الأسباب التي يبدو بأني لن أعرفها يوماً..أحاول أن أعوض غيابها بممارسة عاداتها كلها، أنا الذي لم أتبن يوماً عادة لأحد!.. لكنني بتَ أمارس عاداتها وكأنني استحثها من خلالها على الرجوع ...”