“لا الهواء لسعهم ولا السياط. شربوا الهواء النقي الكثير و سكروا. ولو سمحوا لهم كانوا غنوا و دبكوا.”
“النبتة تحتاج للرعاية ، للشمس و الهواء، و تذبل إذا ما بالغت فى تركها فى الشمس أو الهواء الجاف أو إذا دفعتك يوما شدة خوفك و قلقك عليها لحجبها و منعها من الشمس و الهواء فتذبل و تموت،،، و كذلك هى ذاتك – لا إفراط ولا تفريط – كلماتى فاطمة عبد الله”
“كان الناس فى العصور الوسطى كما كانوا أيام اليونان الأقدمين و كما كانوا قبل ذلك إبان الحضارة المصرية القديمة و غيرها من حضارات الشرق , يحملون ثقافتهم و كأنهم يحملون الهواء الشفاف يستنشقونه و هم لا يشعرون بوجودة”
“أتجوّل هائمًا على وجهي في الشوارع و الطرقات و الحدائقحولي الكثير من الناس , لكني لا ألحظُ الوجُوه !أحسُّ الناس كتلة هلامية , أو كتلة أثيرية ,جزء من الهواء المُحيط بي , لا أُلاحِظُ شيئًا أو وجهًا !فالإنسانُ عادةً لا يَرَى الهواءَ المُحيط به !”
“جهول دعى من لا يعترف بالنعمة و ينكرها , مجوف ملؤه الهواء من يريد أن يضع الأغلال فى أيدى و أعناق الآخرين”
“محلاك يا مصري و انت ع الدفةو النصرة عاملة للكنال زفةيا ولاد بلدنا تعالوا ع الضفةشاوروا لهم .. غنوا لهم .. و قولوا لهمريّسنا قال مفيش محالراح الدخيل و ابن البلد كفّىحيوا الرجال السمر فوق السفينةحيوا اللي جاهدوا عشان ما يفرح وادينابصت لنا الدنيا و شافت عملهمغنّت بكل لسان على كل مينايا ولاد بلدنا تعالوا ع الضفةشاوروا لهم .. غنوا لهم .. و قولوا لهمريّسنا قال مفيش محالراح الدخيل و ابن البلد كفّىأنا قلبي فاكر لسه مين اللي جارحهو لولا يوم النصر ما اتلم جرحهشفت الكنال .. في إيدين رجال من بلاديرفرف عليهم قلبي من كتر فرحهيا ولاد بلدنا تعالوا ع الضفةشاوروا لهم .. غنوا لهم .. و قولوا لهمريّسنا قال مفيش محالراح الدخيل و ابن البلد كفّىحبايبنا شرق و غرب جايين بلدنايشاهدوا نور الحق فوق كل مدنةو نسيمنا بالأحضان يقابل راياتهمو كنالنا يحكي لهم حكاية جهادنايا ولاد بلدنا تعالوا ع الضفةشاوروا لهم .. غنوا لهم .. و قولوا لهمريّسنا قال مفيش محال راح الدخيل و ابن البلد كفّى”