“ظنَّ أنَّ المارَّة كلَّهم هووصاح بهم : هاي، أريد أن أقول شيئاًلكنَّهم غابوا كلُّهموغاب هوولم يقلْ أيَّ شيء. ”

وديع سعادة

Explore This Quote Further

Quote by وديع سعادة: “ظنَّ أنَّ المارَّة كلَّهم هووصاح بهم : هاي، أريد أن أقول… - Image 1

Similar quotes

“دَلَقَ ماءًماءً كثيراًوغرق في الماء. ظنَّ روحه قماشةوأراد أن يغسلها. ”


“حين أراد القاعد أن يمشيواثبٌ من مكان إلى مكانحاملاً بندقيّةً ومحاولاًأن يحوّل حلمه إلى طيرإلى فراشة، ذبابة، صرصارحاملاً شبكةً، صفّاقةً، حذاءًلكي يقتله.يركض من مكان إلى مكان صافقاًُ هنا وهناكيقتل ذبابةً فتنبتُ فراشةيقتل فراشةً فينبت طير.قذفه حلمُه في الريحكان جالساً، فأراد مشياً وضاع حَلِمَ المسافاتففقد الأمكنة.واثبٌ حاملاً أيَّ شيء في طريقهكي يقتل الحلمويستعيد المكان.”


“يُخيَّلُ إليَّ أنَّ الحياةَ صديقٌ صامتٌ، وإذا تَكَلَّمَتْ يُصابُ أحدٌ بالسرطان.”


“أجملنا الراحلون. أجملنا المنتحرون. الذين لم يريدوا شيئًا ولم يستأثر بهم شيء. الذين خطوا خطوةً واحدة في النهر كانت كافية لاكتشاف المياه.أجملنا الذين ليسوا بيننا. الذين غادرونا خفيفين، تاركين، بتواضع، مقاعدهم لناس قد يأتون الآن، إلى هذه الحفلة.”


“أريد لحظة بعد  سمعتُهنعم سمعتُه هذا الجرس يدقُّ في رأسي فأَوقفْهأريد أن أنام. أَوقف الجرس أرجوكأريد لحظة بعدكي أودّع الذي زارني في الحلموكي أشكر لحافي. ”


“ ليس عندي ما أقوله. فقط أريد أن أتكلم، أن أصنع جسراً من الأصوات يوصلني بنفسي. ضفتان متباعدتان أحاول وصلهما بصوت. الكلمات أصوات. أصوات لا غير. هكذا هي الآن، هكذا كانت دائماً. أصوات لا نوجهها إلى أحد. نحن لا نكلم الآخرين. نكلم فقط أنفسنا. ”