“انا مرة رأيت امرأة تمسح التراب عن جبلوبنتا ترسل خصلة من شعرها في بحيرةوسمعت آخر يحاول ان يصف لآخر معهموقع بيته البعيد في قريته البعيدة بالقرب من مدينة بعيدةتظهر مثل نقطة في خريطة بلده البعيد”
“لايزال كما هو:يشتتُ فراشات أفكاره في كل اتجاه ، بحثا عن البعيد من الفراشات ، آه .. البعيد البعيد الذي يجلسُ على ركبتيه ..”
“رأى النوافذ والشرفات البعيدة الخالية. وهناك, كانت الشمس تغيب, مع ارتجافة أخيرة من ضوء النهار في الافق البعيد.”
“الإنسان يفكر دائماً في البعيد ، ويبحث عن البعيد ..”
“البعيد عن العين شَـاغلنيوجوة القَـلب فُـوزَهو إللي في وشي مفَـارقنيو مَـالُوش عندي عُـوزَه”
“أين روحي؟ هل طارت بعيداً عنّي من غير أن ترفّ بجناحيها؟ كيف أشقّ دربي إلى من يحمل اسمي منتظراً في البعيد؟”