“ الشفاء بنت عبدالله بن عبد شمس كانت امرأة ذكية وقوية وجديرة بثقة عمر بن الخطاب شخصيا. لقد علمت حفصة بنت عمر بن الخطاب القراءة والكتابة ولثقة الخليفة عمر بم الخطاب بها ولاها ولاية الحسبة وتلك الولاية تمثل وزارة التجارة في عصرنا الحاضر فكانت مسؤولة عن الناس في الأسواق ومايقومون به من أوزان ومعاملات,تراقب وتحاسب التجار وأهل السوق البائعين والمشترين من الرجال والنساء.”
“ـ"من لم ينفعه ظنه لم تنفعه عينه عمر بن الخطاب”
“يقول عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به”
“(رحم الله امريء أهدي إلينا عيوبنا) - عمر بن الخطاب”
“ الحب عند رسول الله ليس سرا,, وخوفه على مشاعر ابنته أمر يفخر به ولايخفيه. لذا أعلن وهو على المنبر وقال أمام الناس جميعا: "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لاآذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها”
“لقد جاءت أم سلمة رضي الله عنها وقالت يانبي الله, مالي أسمع الرجال يذكرون في القران, والنساء لايذكرن فأنزل الله تعالى" إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين...." ولنتخيل أن امرأة الآن طالبت بأي حق من حقوقها الحياتية, ولنقارن ردود فعل القوم مع ردة فعل الرسول صلى الله عليه وسلم- مع استحالة المقارنة- لأن أم سلمة رضي الله عنها كانت تتساءل عم أسلوب القران الخطابي وتطالب بالمساواة مع الرجال في ذكر القران للمسلمين نساء ورجالا.”
“سأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رجلاً عن شيءٍ فقال الرجل: الله أعلم، فقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: قد شقينا إن كنّا لا نعلم أن الله أعلم.. إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري”