“طَعمُ الشوقِ مُرٌّ جداًوفي فمي كلامٌ يشتاقُ إليكِ”
“الحنينُ إليكِ أملٌ لا أملَ فيه”
“قَشعريرةُ الحنينِ إليكِ... قاتلةٌ, مُهلِكَة وبلا شَكْ”
“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”
“الحنينُ إليكِ لمْ يُدَفِئـُنيبل كان جليداً ينخرُ في عظامي”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”