“لا تَطلُبي مِني النَظرَ لِفَوق كيْ أعُدَ نُجومَ السَماءفأسهَلُ طَريقةٍ لِعَدِ نُجومِ السَماءهي النَظرُ إلى عَينيكِ”
“إنَّني المشنوقُ أعلاهُعلى حبلِ القوافيخُنْتُ خوفي وارتجافيوتَعَـرّيْتُ من الزيفِوأعلنتُ عن العهْـرِ انحـرافيوارتكبتُ الصِّدْقَ كيْ أكتُبَ شِعراواقترفتُ الشِّـعْرَ كيْ أكتُبَ فجراوتَمَرَّدتُ على أنظمـةٍ خَرْفَـىوحُكّامٍ خِرافِوعلى ذلِـكَ . .وَقَّـعْتُ اعتـرافي !”
“وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْوُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِينحتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًاعَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنافَرجعتُ للحنِ الحَزينْكُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُرهتُرى هل تَذكُرين ؟!قالت : أنامُ الليلَمثل الناسِ في كُلّ المُدنالحبُّ أصبحَ عندّناأن نَستريحَ إلى رغيفٍ أو رَفيقٍ أو سَكنألا نموتُ على الطريقوليس يعرفُنا أحَد*فاروق جويدة - المزادُ بلا ثَمن”
“أُحاول تَجميع ما تَبعثر مِني ..لإِكمال هذا اليَوم بأَمل وحُب”
“عيناكِ بَصريفكيف سأخونُ يوماً عينيكِعيناكِ قَدريوقدْ هَربتُ اليومَ مِني إليكِ”
“كفنجانِ قهوَةٍ بين يديهاشَربَتْ مِني كُلَّ أفراحيولمْ تَقرأ أحزاني أبداً”