“وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْوُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِينحتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًاعَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنافَرجعتُ للحنِ الحَزينْكُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُرهتُرى هل تَذكُرين ؟!قالت : أنامُ الليلَمثل الناسِ في كُلّ المُدنالحبُّ أصبحَ عندّناأن نَستريحَ إلى رغيفٍ أو رَفيقٍ أو سَكنألا نموتُ على الطريقوليس يعرفُنا أحَد*فاروق جويدة - المزادُ بلا ثَمن”