“إلهيلست أدري ما أريدو لا عم تبحث عيوني المتعبهو لم أصبح هذا القلب حزيناًإني أبتعد عمن أعرفهمكي أستطيع الإنصات لأناتقلبي المريضحين استمعوا إلى قصائديرموني بالورودو حين انزويتاتهموني بالجنون”

فروغ فرخزاد

Explore This Quote Further

Quote by فروغ فرخزاد: “إلهيلست أدري ما أريدو لا عم تبحث عيوني المتعبهو … - Image 1

Similar quotes

“لم أنا صغيرة إلى هذا الحدّ‏حيث أضيع في الشوارع؟‏ولماذا أبي ليس صغيراً‏ولا يضيع في الشوارع،‏لم لا يفعل شيئاً لتقريب يوم مجيء هذا‏الذي يأتي في منامي؟‏”


“عندما لم أكن نائمة‏أحد ما يأتي‏أحد ما يأتي‏أحد أجمل‏لا يشبه أحداً، ليس مثل أبي، ليس مثل أنسي)،‏ليس مثل يحيى)، ليس مثل أمي،‏إنه مثل الذي يجب أن يكون‏”


“*ستأخذنا الرّيح*في ليلتي الصغيرة، آهٍللرّيح ميعادٌ مع أوراق الشجر،في ليلتي الصغيرةثمة خوفٌ من الانهيار.إصغ ِ، هل تسمعُ هبوب الظلام؟إني أحدّق بغرابةٍ في هذه السعادة،إني مدمنةٌ على يأسي.اصغ ِ،هل تسمعُ هبوب الظلام؟الآن ثمة أمرٌ ما يحدثُ في الليلالقمرُ أحمرُ ومضطربوفوق هذا السقف ،الذي يُخشى من انهياره في كل لحظة،تبدو الغيوم كموكبٍ جنائزيّ ينتظر لحظة الهطول.لحظة ٌثمّ بعدها لا شيء.خلف هذه النافذةيرتعد الليلو الأرض تكفّ عن الدوران،خلف هذه النافذةمجهولٌ ما قلقٌ عليّ وعليك،أيّها الأخضرُ بأكملكضع يديك كذكرى لاهبةٍ في يديّ العاشقتينوسلّم شفتيك، مثل احساس ٍ دافئ ٍ بالوجود، لمداعباتشفتيّ العاشقتين،ستأخذنا الرّيحُ معهاستأخذنا الرّيحُ معها ...”


“مع هذا الهدوء ومع هذا الصفاءوبين سواعديتحت ظل ضفائريلحظة تذوقك الخمرناحية عطش جسدي الشابكهطول المطر الناعمكالقمر المدللليتك تصبح ترابا"ليتك تصبح ترابا”


“كان طائراً صغيراًلم يكن يفكرلم يكن يقرأ الصحيفةلم يكن يقترضو لم يكن يعرف البشركان يخفق بجناحيهفوق أضواء المروركان يجرب اللحظات االزرقاءبجنونآه..!! لم يكن سوى طائر صغير”


“أقول لكمأقول لكم عن نهاية الليلأقول لكم عن نهاية اظلاميا أيها الرفيق..!إن كنت تقصد بيتي فاحمل لي معك مصباحاً,و نافذه,كي أرى صخب الشارع السعيد”