“أطرقُ باباًأفتحهُلا أبصر إلا نفسي باباًأفتحهُأدخلُلا شيء سوى بابٍ آخريا ربيكمْ باباً يفصلني عني”
“لا مهرب , هي الأرضُ أضيقُ مما تصورتُ ,أضيقُ من كفِّ كهلٍ بخيلٍ”
“لا تبصق فوق الأرض, فتراب بلادي معجون بدم الشهداء”
“صباحاً لثغركِ، هذا البنفسجُ، مختلجاً في مرايا دمي، زهرةً للنعاسيرشُّ الندى حلمَهُ فوق أوراقها الغافياتفيعبقُ توقُ التويــجِ على كمِّها الليلكيّ المنقّطقلتُ: صباحاً لأزرارِهِ تتفتحُ عن غابةِ الياسمينِ، صباحاً لها كالطفولة رقيق”
“أسمع كل صباح ، زعيق الجرائد يعلو يغطي نحيب البلاد ..ومن شرفة الجنرال الوضيئةمرت غيوم الخطابةمر النشيد المجلجلمر الصباح المكبلمر المصفق ، مر المهرجمر المزمر ، مر المطبلمروا ولازيت في البيت أو بصل ..”
“أعرف أني قطفتُ مِن الورد أكثر من سلتيكُل انثى غواية نص ، ولاشيء في درجي غير حبرٍ قليل !..أنسُرق بعض الكلام الصغير لنزعم إنا ابتكرنا الوجود ؟؟حزناً نكدس كتباً ليس يقرأها أحد ، لاوريث لأمجادنا نلعق البحر حتى يجف فيرجعني من مياهك ضمآن محتضناً هدمي !!”
“انها محنةٌ - بعد عشرين -أنْ تبصرَ الجسرَ غيرَ الذي قد عبرتَالسماواتِ غيرَ السماواتِوالناسَ مسكونةً بالغيابْ”