“عُذراً .. ولكن طلاء الجدار لا يُرتقُ شروخه .. فكفاكَ كفاك ... إعترف بما حدث .. وهَلمَ نُصلح عيوبه !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “عُذراً .. ولكن طلاء الجدار لا يُرتقُ شروخه .. فكفاكَ … - Image 1

Similar quotes

“في العمل مناصب و مراتب كثيرة تتباينُ بالجهد والعمل و المواهب الوفيرة .. فإن أنزلك الناس غير منزلتك فرضيت دونها فأنت – عُذراً - أحمقٌ لا تستحق.. وإن رفعت نفسك فوقها فنفاقك مردود عليك حتماً من كل بت !”


“يا رفيق الدرب عُذراً .. وجهتك اليابسة و وجهتي البحر .. فبضع ودٍ نفترق عليه لذات لُقيا ستجمعنا فنَخبِرُ حينها أينا كان أحقُ رحلاً و أي الوجهتين أمتع سيراً !”


“فرقٌ كبيرٌ جداً بين أن تكون قنوعاً راضياً بما يصيبك فتتقبل كل مآسيك بصدر رحب .. وبين أن تكون سلبياً إنهزامياً عدمياً لا تعبأ بما يصيبك من خير أو شر فكلاهما سيان لديك .. فالأولى إيمان والثانية إستسلام .... وشتان شتان يا صديقي بين الأمرين !!”


“كان الاتفاق عشر ثوان ثم أشرع بالبحث عنها ! ولكن عشرة أعوام قد مضت لا أنا بحثت و لا هي أظهرت كيانها ! وإلى اليوم كلانا ربما يكمل اللعبة ذاتها !”


“صحيح انه لا يمكننا التعويل على الغد بان يكون مشرق ولكن يمكننا أن نعمل على ذلك إن مستقبلنا ملكٌ لنا لأننا نصنعه بقراراتنا اليوم فنحن ما نحن عليه بسبب قراراتنا البارحة, صحيح أن " ماذا لو " تلوح بالأجواء ولكن المعاول بيدنا ان وجدنا حفرا في دروبنا يمكن ان نردمها بإرادتنا فهكذا علمنا الكبار كبار الانجازات الذين طوعوا الحياة لتخدمهم لا العكس !”


“تهادى صوت الحبيب مُفاجئاً " أأين عاشقُنا بعد المُرتحل ؟ " .. رُدَ إليه بغصةٍ " أما كنتم من رحل دون خبر ".. فتبسم حَبيبُنا قائلاً " إن لم نكن نحن للعشق أهلاً فأنت كنت له مُفتخر.. فعاملنا بما أنت أهله لا بما نحن يا أعز البشر.. فلا غنى والله لنا عنك و إن تقطعت الدروب بيننا و أطال الوله السحر ”