“يا عاذلي .. ما تشوف العين مشتاقة لولا الحيا جاوبتك بدمعها الصافيعطني جلد .. كان تنخاني على فراقه ودي الي من تركته ما أشبح خلافيلاح الجبين .. وجذبني نُوض برّاقه حيثه ربيعي .. وورد الخد مصيافيوالغصن لولا المطر ما أخضرّت أوراقه يا كيف عشب الوسم يترَك وينعافي”