“أُحِبُ فيكَ حِرصَك على أَداء صَلاة الجَماعةِ في وقتها ، أُريدُ من الحياةِ أن تَمنحني طَفلاً يُشبِهُك ، جَميلٌ يَحملُ كُل تَفاصيلك !”
“كُل مواقف الحياةِ علمتني ، أن الصَمت أَبلغ اللُغات .!”
“أَنا مِثلُ الحياةِ لا أَستطيع السَفر ،أَكتفي بِمراقبةِ العابرين على محطاتِ الانتظار بِضَجر !أُرتب قائِمة أَحلامي وتفاصيل أَيامي ،وملامحي المُتعبةِ حد البُكاء وأَنتقيها بِحذر ،أَنظرُ خَلفي لتاريخٍ من الذِكريات ،كَمن يراقِبُ مَوجةً هارِبةً من صَخب البَحر !كَمن يُراقِبُ حُلماً حزيناً هارباً ،كفراشةٍ فَقدت في زَحام الحياة أَلوانها نَقوشاً على يَد القَدر !”
“في القلب أشياء أكبر من أن تُحكى”
“فاشلة من الدرجة الأولى في خطابات الوداع !”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”