“كَان نفسهَا يحضُنهَا أبوهَا زَى ما بتشُوف البنَات !! كَان نفسهَا يكُون سندهَا فى ضَهرهَا يكُون جنبهَا فى وقت خُوفهَا وضعفهَا كَان نفسهَا تشُوف حنانُه يُوم ما تقسَى عليهَا الظُروف كَان نفسهَا بكلامُه ليهَا لقلبهَا يطٌرد ويبعِد أى خُوف ! كَان نفسهَا تحِس بأمَان لمَا تيجِى تكلمُه كَان نفسهَا ميكُونِش غيرُه فى قلبهَا تحكِيله عنهَا تفهمُه كَان نفسهَا متدورش على حد غِيره يحسِسهَا فى يوم بأمَان يحسِسهَا بالإهتمَام يسمعهَا ويقويهَا ضد الأحزان كَان نفسهَا فى حاجَات كتيِر زَى ما بتشُوف البنَات كَان نفسهَا تقُول دَة بابَا وهيَا بجد فخُوره بيِه كَان نفسهَا لما ييِجِى وتَر الوَجع تبكِى تِفضفَض فى حُضن عنيِه كَان نفسهَا فى حاجات كتيِر بَس مِش كُل اللى بنحلَم بيه بنعرَف دايمَا نوصَل ليِه !!”
“المِفتَـاح النَائِم عَلى قَارعة الطَريقعَـرف الآنالآن فَقـطنِعمة أَن يَكون لَه وَطـَنوَ لو كَان ثُقب فِي بَـابَ !”
“كَان عليَّ أن أَدَّخر قَليلاً من مَلامحك ، و ابتسامتك .. لتُعينني على مَواسم القحط و الغِياب الطويل !”
“" إنَّ كَثْرَةَ الصَّلاةِ عَلَى سَيِّدِنَا رَسُولِ الله وَمُدَارَسَةِ شَمَائِلِهِ ، تُغَيِّرُ مِنْ ذَرَّاتِك ، وَتُورِثك النُّورَ، فَتَكُونَ نُوُرَانِيًّا ، مُحَمَّدِيًّا ، مُحِبًّا ، فَيُطْوَى لَك الزَّمَانُ ويُطْوَى لَكَ الْمَكَانُ ، فَتَلْحَق بِسَيِّدِنَا رَسُولِ الله أيْنَمَا كَان، فِى أى وَقْتٍ كَان ، فَلا يَغِيب عَنْك ، ولا تُحْجَبُ عَنْه ، بَلْ تُرْزَقُ جِوَارُه ، كَرَامَةً لَكَ مِـنْ مَوْلاك ، طَيًّا أكْبَرَ لِنَفْسِك وَرُوحِك "”
“كانت السمَاء أقرب مِن أي وقتٍ مضىَ و كان الدُعاء خفيفاً كعصفُور أو فراشة ، حتىَ قلبي كَان أخفُ حِملاً قبلَ أنّ أتورطُ بِك !”
“لَقَدْ كَان فيها للأَمَانَة ِ مَوْضِعٌ . . وللكفّ مرتادٌ وللعينِ منظرُوَلِلْحَائِمِ العَطْشانِ رِيٌّ بِرِيقِها . . وللمرِح المختالِ خمرٌ ومُسْكرُكأَنِّيَ في أُرْجُوحَة ٍ بَيْنَ أحْبُلٍ . . إذا ذُكْرَة ٌ مِنْهَا عَلَى القَلْبِ تَخْطُرُ”
“يارب بَس برحمتك خلينى بس أكون معاك مش عايزة فى يوم احتاج لحد مش عايزة ييجى عليا وقت احتاج لحد اكلمه وملقهوش احتاج لقلب يحنلى وميهمهوش أنا نفسى بَس فى سجدتَك فى عطفَك عليا وقت أمًا أخاف دانَا قلبِى من كُتر التعب بقَى خًواف وبرحمتَك هتطمنُه ♥”