“لا أحد يستطيع التنكّر لقلبه، ولهذا يكون من الأفضل سماع ما يقول كي لا يوجه لك ضربة لم تكن تتوقعها أبداً.”
“إن كنتَ تعرف قلبك جيداً، فإنه لن يستطيع مباغتتك على حين غرة، لأنك ستعرف أحلامه، ورغباته وستعرف كيف تتحسب لها.لا أحد يستطيع التنكّر لقلبه، ولهذا يكون من الأفضل سماع مايقول كي لا يُوجّه لك ضربة لم تكن تتوقعها أبداً.”
“- لماذا علينا أن نصغي إلى قلوبنا ؟ - لأنه حيث يكون قلبك يكون كنزك. - قلبي خائن ـ قال الشاب للخيميائي ـ إنه لا يريد لي أن أتابع طريقي. أجاب الخيميائي: - هذا جيّد، فهذا برهان على أن قلبك يحيا، وإنه لشيء طبيعي أن تخاف مبادلة كل مانجحت في الحصول عليه من قبل مقابل حلم. - إذن لماذا عليّ أن أصغي إلى قلبي؟ - لأنك لن تتوصل أبداً إلى إسكاته، حتى لو تظاهرت بعدم سماع ما يقوله لك، سيبقى هنا في صدرك، ولن ينقطع عن ترديد مايفكّر به حول الحياة والكون. - حتى وهو خائن. - الخيانة هي الضربة التي لاتتوقعها، وإن كنتَ تعرف قلبك جيّداً، فإنه لن يستطيع مباغتتك على حين غرّة، لأنك ستعرف أحلامه، ورغباته وستعرف كيف تتحسب لها، لا أحد يستطيع التنكّر لقلبه، ولهذا يكون من الأفضل سماع مايقول كي لايوجه لك ضربة لم تكن تتوقعها أبداً”
“الخيانة هي الضربة التي لا تتوقعها، أما إن كنت تعرف قلبك جيداً، فإنه لن يباغتك أبداً على هذا النحو، لأنك ستعرف أحلامه ورغباته وستعرف كيف تراعيه، لا يمكن لأحد أن يهرب من قلبه، ولهذا فالأفضل أن تصغي إلى ما يقول، حتى لا يحدث أن تتلقى ضربة لم تكن تتوقعها أبداً.”
“ لا يستطيع أحد أن يحرس عزلته إذا لم يعرف كيف يكون بغيضاً ”
“عندما ترى نفسك ترتكب خطأ في مكان لا يلومك فيه أحد ، فاعلم أنك لست في المكان الصحيح ، قد تكره أن يوجه أحد النقد لك ، ولكن اعلم أن من يفعل هذا هو شخص يحبك ويحتم بك و يدفعك نحو الأفضل.”