“سأنتقي بعض الكلمات التي تقود إلى أشياء أحبها وسأكتبها بخط أكبر وستتعثر بها مثل حجرٍ على طريقك، أحيانًا يُسيّل دمكَ، (أؤكد أنني سأترك لك حجرًا هنا وهناك وخدشًا ما يفتنني) هل أتكلم كثيرًا؟ دائمًا كنت شديدة التكتم، ولم أسمح لأحد بالتسلل إلى رأسي، أما قلبي فأينه؟ في موضعه بصدري غيوبة.”

رجاء عالم

Explore This Quote Further

Quote by رجاء عالم: “سأنتقي بعض الكلمات التي تقود إلى أشياء أحبها وسأ… - Image 1

Similar quotes

“قل لي: أما زلت "جميلة منعشة، كقمر صحراء" أنتَ الذي قلت ذلك يوم أثلجتْ في بون. هي شوّهني تعلقي بك؟أنت الذي بربتةٍ على الكتف قلتَ آني وأمسي وغدي، الكلمات الأحلام، كلمات النعاس تُنومّني تحت يديكَ، كلمات كعروش صغيرة أجلس في هذه وأقفز لتلك كطفلة مدللة.”


“حجرا مقذوفا في الهواء كنت ذلك الصباحأرتعد لحتمية اللحظة التي يحين فيها ....إرتطامه بالأرض...”


“ كل ما أريده ياناس قلباً يركل وينطح مثل ثور في حلبة مصارعة ”


“وحتى عندما يقول هامسًا لأورسولا بصدق "أحبك،" لم تكن تلك كل الحقيقة، مايشعر به يتجاوز الحب، مثل تلك الفرحة في الشعور بتجاوز الذات، وتجاوز الوجود القديم. كيف بوسعه أن يقول "أنا" في الوقت الذي تحوّل فيه إلى شيء جديد وغير معروف، ليس نفسه على الإطلاق؟ هذا الضمير "أنا" هذه التركيبة من العمر، ماتت .. لم يعد هو نفسه وهي نفسها، وإنما خلاصة فناء وجوده في وجودها لتشكيل هذا "الواحد" الجديد، هذا الوجود الفردوسي المستعاد من ثنائيتهما”


“إن جوف الجوهرة مثل متاهة ، إن سلكت من غير بصيرة انهارت على رأسك وتقوضت وقوضت جسدك وفرصتك في كشف عروش تلك المملكة الخفية”


“الثور والمصارع كلاهما موت، ينجو من الحلبة، وفقط هذا الذي يُجيد أَسر اللحظة ويمددها لتصير فردوسا، ستائر الدم على ظهر الثور تقول لك اللحظات التي نهدرها في مطاردة سراب، الوشاح الأحمر ليس العدو، ليس الهدف، لكن عماء الثور يجعله يقضي شعلة عنفوانه في قنصه، الوشاح يخفي النصل الذي سيختم المشهد، ففيم إصرارنا على كشفه؟! أن ندع لأحدهم أن يسوقنا بوهج زائف؟ الوهج الأصيل، كل الوهج، في سواد الثور ويطارد الأحمر! لا تدعي لهم تضليلك بالأحمر...”