“لاتستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لاتطاردي نجماً هارباً، فالسماء لاتخلو من النجومثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر !”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراكِ ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة .. كوني قدرية .. لا تطاردي نجما هاربا ، فالسماء لا تخلو من النجوم.ثم ما ادراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر!”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم.ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !”
“ربما لست من حقى ..ربما لست انا نصيبك ..... ولكنى سأكتفى بحبى لك”
“كان القمر يطل من فوقنا متألقا كأنه هو أيضا قد اغتسل بالماء. وقالت (ريم):- هل تعرف طعم القمر؟-كلا. هل يشبه الثلج الدافيء المحلى بالسكر؟- يشبه لحظة من لحظات الحب. اللحظة الأخيرة على ما أعتقد.”