“لاتستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لاتطاردي نجماً هارباً، فالسماء لاتخلو من النجومثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر !”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراكِ ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة .. كوني قدرية .. لا تطاردي نجما هاربا ، فالسماء لا تخلو من النجوم.ثم ما ادراك ربما في الحب القادم كان من نصيبك القمر!”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم.ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !”
“الذي لا يعود بعد يوم لن يعود أبدًا. وربما كان هذا أفضل . ما أدراك لعل في غيابه من حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقاً نعمتها .فكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما ..”
“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”
“الذي لا يعود بعد يوم لن يعود أبداما أدراك لعل في غيابه من حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقا نعمتهافكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما”