“إعزف على جرحي,نغم صامت تلهب دموعي وجنتيلون الورود باهتتاهت معالم سكّتيإهديني وبنغمكخليني ألمس فرحتيلو حتى في الاحلام-نغمي عليل زيكمحتاج انا واكترلكن ياصاحبي شكلهافي الفرح تستكتر”

“مش لاقي ليه مَرسىوالصاري بالمقلوبشايفاني بالمعكوس,يادنيا بتعاند؟ولّا انا المغلوب,...عايش في دور غالب؟؟”

“يا فرح ليه الجفا, رغم ان انا صابرالصبر مني انتفا ولسه انا بعافر ياحزن ليه القرب, وانا منّي متحاصر ملاّن انا بالغلب و العرض مِتواصِل”

“ياللى عشان أنابكره المسافاتواللي عشانك أناابدّل الاحلام,وتكوني أمنيَاتفيكي الخلود والدوموالدهر ده إنتيزغلول حمام بيحوموانتي شِباك غيّةوعيوني بتلاغي ياام العيون غيّة”

“الحيلة مش في الرفضوالقوة مش في الرفصالحيلة...في امتثالكللطبيعة اللي ف خيالكوالقوة...في امتنانكللخيال اللي ف طبيعتكوالحيرة ..دي اختياركبين خيالك الطبيعي,واحتمالية ذكائك”

“وماتحاولش يوم تحسب,حاصل قسمة المظلوم على التايبوليه سالب!أكيد...عامل مشترك غايب!”

“إتعلّمت,إن الحياةعلى قد مايكون الوجع,بيكون حنين!عارفين حقيقة ,كل واحد فينا مينخِصلته,فارق معانا ولا لأعاشق صحيح,ولّا جبان....بيخاف على روحه أوي,م المواجع كلها”