“أمسَى البُكاءُ مُبتذَلاً؛ ربَّما لأنَّ الدُّموعَ صارَت تَّسْتَحي مِن نَّفْسِها!”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “أمسَى البُكاءُ مُبتذَلاً؛ ربَّما لأنَّ الدُّموعَ صارَت تَّسْتَحي مِ… - Image 1

Similar quotes

“أضاء وجهها وأكدت أنها رؤية وليست منامًا."سينهزم أولاد الحرام وتصبح البلاد كلها كالمدينة المنورة”


“يتعين علىّ تسليك الخيوط ، لابد من إيجاد مخرج .ما المشكلة؟ لابد من تحديد المشكلة قبل الخروج منها . ماهى المشكلة ؟”


“طول عمري جسمي ينهزم قبل عقلي . أدخل أنام لإن رجليّ تعبت و جسمي انهد . و علي فرشتي عقلي يدور ، لا يونّ و لا يهدا”


“لا افهم كيف يدافع النبلاء عن مصالح العرب وقد مولوا الحروب ضدهم وقدموا لفرديناند وايزابيلا انفسهم ورجالهم لغزو غرناطة ؟!انهم لا يدافعون عن العرب يا ابا هشام بل علن مصالحهم ومصالح مملكة اراجون اثرياء العرب قوة مالية تحتاجها المملكة والاهم من ذلك ان اغلبية اهلنا فى اراجون يعملون فى فلاحة اقطاعية النبلاء وتفرض علينا جميعا اغنياء وفقراء ضرائب اكثر مما يفرض على باقى اهالى المملكة فى هجرة العرب خراب الاقطاعيات وفى تنصيرهم تقليص لما يحصل عليه النبلاء والدولة من مال”


“استغربت مثلكم عندما وجدت ان اهل مصر يكرهون حكامهم كما نكره حكامنا الاسبان واستغربت اكثر عندما رايت بعينى وسمعت كيف يشير التركى او المملوكى الى الرجال من اهل البلاد فيقول "مصرى فلاح ! " يقولها بتعال وازدراء وكأنه واحد من الاسبان يشير لواحد منا " بعربى كلب " لا إله إلا الله !”


“في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر , لأن في الوقت متسعا , و لأنهم يأتون حدبا عليك في محنتك , و يتركون لك أن تتملى في وجوههم ما شئت و إن طال تأملك”