“ماذا لو أنه اعترف لنفسه أنني من يبحث عنها لكنه ككل الرجال لا يُقّدِر ما بين يديهحتى يفقده..”
“أنا لستُ معتـرضـا. عـلى المـوت .. لكن ماذا لو أنه لم . يمت بل قتل”
“أن تكن ( طفلا ) بصفات الرجولة ..خير لك .. من أن تكون رجلا لا ينتمي إلى الرجال ولا الأطفال ..مَسخ كهذا .. عاجلا أو آجلا يكرهه الجميع”
“ماذا لو يزالُ على عهده القديم ... صديق ..ستظل الكُرَة في ملعبك كما كانت دوماهل يُرضيكِ أن تبقي في ملع به دون أن تحرزي هدفك ؟”
“أحسد قدرتك على عدم الاكتراث بكل هؤلاء الذين لا يفهمون فلسفتك ولا غَيم حديثكالذي سُرعان ما يُمطرعلى رأس من يسمعك”
“ لماذا تقبلنّ بعضكن كل مرة بحفاوة من التقت ب أمها بعد غياب عَقدٍ من -الزمان ؟و الغريب أنكن تودعن بعضكن بنفس الحفاوة ..يمر أقل من يوم و تلتقون مجددا بنفس الاشتياق ..كم أنتنُ مُدعيات و ممللاتههههههه قل أنكم تغارون منّا .. -ف أنتم باردون كألواح الثلج ..تلتقون فتنهقون ضحكا ثم تتغامزون بكلام لا نفهمه نحن لكننا ندرك تما م ا أنه فارغمثلا رؤوسكم ..بل أنكم إذا وجِع أحدكم لا يخبر صاحبه و لا يبوح له وكأنها تعليماتٍ أُنزلت عليكمفي كتيب ) كيف تكون رجلا ( ؟!”
“كيف اذا رزقَكِ الله صديقا راقٍ يقف على حدود الصداقة و يراعي الله فيكِ -كيف تكتفين بهذا القَدْر ؟ماذا تقولين لقلبك و عقلك حينها كي لا يحب هذا الصديق أكثر مما ينبغي ؟”