“ماذا لو أنه اعترف لنفسه أنني من يبحث عنها لكنه ككل الرجال لا يُقّدِر ما بين يديهحتى يفقده..”
“ولكن ماذا عن حسنات العيش المتناغم بين طرفين متناقضين؟ماذا لو تمكنت بطريقة ما من أن تجمع بين طرفين متنافرين في الظاهر ... في حياة لا تستثني شيئا؟؟”
“برئ هو كل الطفل حنون كل الام لكنه من الرجال ،يمشي بين الناس شامخا ولكنه بين أحضاني يختال .”
“لم أنتهِ بعد, من خياطة قلبي بمسلّة الوقت, ماذا لو أنه "قُدّ من قُبل”
“ولكن، يا سيدي، هناك مشكلة بسيطوة تؤرقني وأشعر أن لا بد لي من قولها.. إن كثيرا من الناس، إذا ما شعر أنه يشغل حيزا من المكان، يبدأ بالتساؤل: "ثم ماذا؟" وأبشع ما في الأمر أنه لو اكتشف بأنه ليس له حق "ثم" أبدا.. يصاب بشيء يشبه الجنون، فيقول لنفسه بصوت منخفض: "أية حياة هذه! الموت أفضل منها" والصراخ، يا سيدي عدوى، فإذا الجميع يصرخ دفعة واحدة: "أية حياة هذه!.. الموت أفضل منها" ولأن الناس عادة لا يحبون الموت كثيرا فلا بد أن يفكروا بأمر آخر..”
“من حسن حظي أنني في عالم يحكمه الرجال ولولا هذا لكنت أول من فقد رأسه بين ألوف الرجال الذين ستقيم لهم المرأة المشانق في الميادين لاعدامهم بالجملة”