“تُفهم رسالة كل كاتب الحقيقية بعد أن يموت لأننا لا نجتهد في النقد و التشريح حينها قدر ما نجتهد في فهم و استيعاب ماذا كان يحاول أن يقول !”
“الكلمة العطوفة الحكيمة .. في محلها ، شفاء”
“عندما يخلق الله هذا النقص (في العقل والدين) فإنه عين الكمال”
“الكلمة الحلوة يومياً هي وقاية من الفتور العاطفي”
“أحيانا تضيق الكلمة بمعناها و بأهلها فيحتاج المحب أن يعبر عن حبه و ميله لشريكه بطريقة يمكنها حمل أكبر قدر من المشاعر ، فيجد نفسه تلقائيا و فطريا يسمح لعواطفه الجسمية أن تعبر عن ذاتها فتجده يسحب يده و يضعها على يد شريكه أويضم شريكه إليه و يقوم بعناقه أو يمسح بيده على كتفه او شعره .. إلى آخره من الحميميات الصغيرة .هذه اللمسات موصلات قوية بريئة للحب ، تترك أثرا عميقا مريحا بالنفس ، يشعر فيها كل من الشريكين بالأمان لوجود الآخر و حبه له و رغبته فيه ، و هي تعبيرا لا يكذب ، فالإنسان فطريا يستطيع أن يميز بين لمسة الحب الدافئ و لمسة الشهوة ، فتطمئنه لمسة الحب و تملأ فؤاده و ترسم البسمة على وجهه و تنفره لمسة الشهوة الخالية من الحب و تؤذيه نفسيا .”
“النزعة لإحراج الآخرين و تثبيط هممهم و تقليل شأنهم و كذا الغيرة و الشماتة و الإنتقام و و .. من صور " الغل" في القلوب”