“الظلام يخفي كل الألوان و يحولها إلى لون واحد، هو حنيني إليك”
“روح كل واحد فينا ليها ألوان و ألوانها هي أفكارناو أسوأ لون ف الألوان دي الإســـــــــــود”
“وهذا أيضا هو سبب ترددي في الكتابة إليك ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لي الاختيار فقد اصبحت أنت رمزا لكل ما احبه في وطني وعندما أفكر في مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليك. وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.”
“كن مع كل فكرة .. حملة من شخص واحد .. هو أنت .. و سيتبعك الآخرون”
“(و الذين يؤمنون بما أنزل إليك و ما أنزل من قبلك)..و هي الصفة اللائقة بالأمة المسلمة، وارثة العقائد السماوية، و وارثة النبوات منذ فجر البشرية، و الحفيظة على تراث العقيدة و تراث النبوة، و حادية موكب الإيمان في الأرض إلى آخر الزمان. و قيمة هذه الصفة هي الشعور بوحدة البشرية، و وحدة دينها، و وحدة رسلها، و وحدة معبودها.. قيمتها هي تنقية الروح من التعصب الذميم ضد الديانات و المؤمنين بالديانات ما داموا على الطريق الصحيح.. قيمتها هي الاطمئنان إلى رعاية الله للبشرية على تطاول أجيالها و أحقابها. هذه الرعاية البادية في توالي الرسل و الرسالات بدين واحد و هدى واحد. قيمتها هي الاعتزاز بالهدى الذي تتقلب الأيام و الأزمان، و هو ثابت مطرد، كالنجم الهادي في دياجير الظلام.”
“فى عالم أحادى و باهت اللون ..صارت هى كل الألوان”