“والهجر اقتل لي مما اراقبهأنا الغريق فما خوفي من البلل”
“وما صبابة مشتاق على أمل من اللقاء كمشتاق بلا أمل والهجر أقتل لي مما أُراقبه أنا الغريق فما خوفي من البلل”
“.انا الغريق فما خوفي من البلل”
“كنت أخاف القبور, لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض!”
“اليوم هو أول يوم مما تبقى لي من عمر.. عبارة شكسبيرية رائعة !”
“غمرتني، فجأة، أحزانٌ خفيةٌ طفت من باطني، وأخذتني مما حولي، فما عدتُ مهتمًا بهذا الحطام الدنيوي الزائل لا محالة.”