“ليش أعيد ف ذكرياتك ؟ / ليش أمرِّر كفي البارد على جمرة وداعك ؟ / ويحترق قلبي وله وأسئلة ما تنتهي.”
“ليش أحاتي وشغلي الشاغل وجودك؟ / وينك انت ف أي مكان وليش أنا خارج حدودك؟ / والزمان اللي جمعنا ليش ما عاد الزمان !؟”
“ليش شأناً أن تصاب أصابعك بوخزِ شائكٍ من الدنيا ، لا تهتم وبادر بإهمال كل ما يؤذيك ، لكي تهتم بما يعزز من مقدرتك على الاستمرار وإعطاء ما لديك من خبايا تقف جانباً تنتظر منك الاهتمام ليس أكثر”
“ليش خايف ..الله مو للبوس خالقها الشفايفليش خايف ..القصور العالية خرانه حيلوالحجي بس للصرايف”
“عندما تضيء شاشتي برسالة منك يهطل على قلبي الفرح ♥ ! رسالة واحدة كفيلة بأن تنقش على كفي حناء السرور و ألوان قوس قزح !”
“ما اسمك سيدي؟انتزعني هذا السؤال من خيالاتي، قلت وأنا أعيد ترتيب أفكاري مذكرًا نفسي بأني ربما نجوت من الإعدام ولكنه مازالت أمامي محاكمة ربما تنتهي بالمؤبد.”